اعلن مسئول كبير في وزارة الدفاع الاميركية يوم أمس الاربعاء (23 يناير / كانونالثاني 2013) ان البنتاغون يستعد لرفع المنع المفروض على النساء للخدمة العسكرية في المعارك، في قرار يتماشى مع واقع النزاعات الحديثة.
وقال هذا المسئول ان "وزير الدفاع (ليون بانيتا) ورئيس اركان الجيوش الاميركية (الجنرال مارتن ديمسي) سوف يعلنان رفع هذا المنع لمشاركة النساء العسكريات في المعارك".
ومنذ صدور قانون عام 1994، لم يسمح للنساء اللواتي يمثلن 15% من عديد الجيش الخدمة في المعارك خصوصا في وحدات المشاة والخيالة.
والعام الماضي، سمح للنساء بتبوأ 14 الف مركز كانت ممنوعة عليهن، لكن بقي المنع ساريا لللخدمة في القوات الخاصة او في وحدات المشاة التي تعد بضع عشرات من الرجال.
واشار المسؤول الى ان مختلف قطاعات الجيش الاميركي يجب ان "تنفذ حاليا خطة عمل لتنفيذ قرار" ليون بانيتا الذي سيغادر منصبه خلال الاسابيع المقبلة.
وامام سلاح البر والبحرية والجو حتى كانون الثاني/يناير 2016 لرفع استثناءات لهذه القاعدة الجديدة التي تجيز للنساء الخدمة في المعارك.
اذا صادفهم راحت عليهم
أسيرات نساء يصيرون جواري و عبدات و يمكن الزواج منهم غصبا عليهن ، لان هن إماء و جواري للخدمة و للرق
مستهسلين بهم
لو المجندات الامريكيات يهجمون على اي دوله عربيه احتلوها في اسبوع قواي متدربين عدل روح شوفهم صوب القاعده في الجفير تعطيك لطمه تدور راسك تفكرهم مال بيبي وايفون
ابين
من وجوهم خايفين من الحين فكيف اذا اشتد وطيسها
فاعل خير
لا بلاه امريكا راحت فيها ... نسوان عاد