أعلن الديوان الملكي السعودي أمس الثلثاء (12 فبراير 2013) وفاة أمير منطقة الرياض سطام بن عبدالعزيز أخ العاهل السعودي الملك عبدالله بن عبدالعزيز.

وذكرت وكالة الأنباء السعودية نقلاً عن بيان للديوان وفاة الأمير سطام، مشيرة إلى أن الصلاة عليه ستقام عصر اليوم (الأربعاء) في الرياض.

- أمير منطقة الرياض.

- ولد في 21 يناير 1941.

- هو الابن الثلاثون من أبناء الملك عبدالعزيز الذكور.

- بدأ دراسته الأولى في مدرسة الأمراء، ثم التحق بمعهد الأنجال بمعهد العاصمة النموذجي وانتقل في العام 1960 للدراسة في كامبريدج في إنجلترا والولايات المتحدة.

- في العام 1965 حصل على درجة البكالوريوس في إدارة الأعمال من جامعة سان دياغو الأميركية.

- في 6 فبراير 1968 عين وكيلاً لإمارة منطقة الرياض، وظل يتولى هذا المنصب حتى 27 مايو 1979 عندما عين نائبًا لأمير منطقة الرياض.

- وفي 25 مايو 1975 حصل على الدكتوراه الفخرية من جامعة سان دياغو الأميركية.

- في 5 نوفمبر 2011 عين أميرًا لمنطقة الرياض. وقد تسلم الإمارة بعد تعيين الأمير سلمان بن عبدالعزيز وزيراً للدفاع في أكتوبر 2011.

- يحمل الأمير سطام وشاح الملك عبدالعزيز من الطبقة الأولى الذي يعد أعلى وسام في المملكة العربية السعودية.

- يوم أمس أعلن الديوان الملكي السعودي وفاة أمير منطقة الرياض سطام بن عبد العزيز، الا أنه لم يحدد أسباب الوفاة او مكانها أو متى حدثت.

- ترأس الأمير سطام عدة لجان منها:

نائب رئيس مجلس منطقة الرياض، رئيس لجنة إطلاق سراح السجناء المعسرين، نائب رئيس اللجنة العليا للسعودة، نائب رئيس الهيئة العليا لتطوير مدينة الرياض، نائب رئيس مجلس إدارة مصلحة المياه والصرف الصحي في منطقة الرياض، نائب رئيس مجلس إدارة جمعية البر في الرياض، نائب رئيس لجنة مشروع الأمير سلمان للإسكان الخيري، نائب رئيس مبرة ابن باز لمساعدة الشباب على الزواج، نائب رئيس مجلس جمعية رعاية الأيتام في منطقة الرياض، رئيس اللجنة المحلية لجمع التبرعات لمسلمي كوسوفا والشيشان في منطقة الرياض، نائب رئيس لجنة الدفاع المدني، نائب الرئيس الفخري للجنة أصدقاء المرضى في منطقة الرياض، نائب رئيس جمعية رعاية مرضى الفشل الكلوي في منطقة الرياض.

- في مارس 2012، اتخذ الأمير سطام قراراً يسمح للشبان العازبين بدخول المراكز التجارية في الرياض، حيث لا تزال أماكن الترفيه محدودة جدّاً بالنسبة إلى شريحة واسعة من السكان في المملكة المحافظة دينيّاً واجتماعيّاً، وقرر «عدم منع الشبان العازبين من دخول الأسواق والمجمعات التجارية بناء على توصية لجنة مشتركة من الإمارة والشرطة وهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر».