أكد مستخدمون لبرنامج الإنستغرام أن هذا البرنامج أوجد تخوفاً من التسويق المتضاعف والمبالغ لأصحاب الدخل المحدود، وخصوصاً أن الإنستغرام لا يكتفي بتلبية فقط الحاجات بل يتعداها إلى رغبات لا ضرورية.
ورأى مواطنون أن الإنستغرام أخل بالروتين المعتاد لآليات الشراء في بعض الأسر البحرينية، وخصوصاً أنه يضغط على رب الأسرة في تلبية رغبات أبنائه وبناته أو زوجته فيما لو أعجبوا بمعروضٍ ما، وخصوصاً أن الإنستغرام قد اوجد قرباً بين البائع والمشتري.
وفيما إذا ما أثر الإنستغرام على آلية الشراء لدى المواطن، أفاد المواطن حسين السماهيجي بأن هناك الكثير من المواطنين والمستخدمين للإنستغرام، يشترون ما لا يحتاجونه من خلال البرنامج، مضيفاً "صحيح أنني أرى من يشتري حاجاته من الإنستغرام، ولا غرو في ذلك كونها احتياجات، لكن المثير هو شراء الكماليات التي لا احتياج لها".
وعما إذا كان الإنستغرام قد أثر سلباً أم إيجاباً بحياة المواطنين، قال المواطن علي حبيب، إن "الإنستغرام مثله مثل غيره من برامج التواصل الاجتماعي، ولكن طريقة تواصله بالصورة"، مفيداً "إن الصورة تتأثر نظراً لطبيعة اختلاف الناس من ناحية البناء المعرفي والثقافي، والمحيط الذي يؤدي بالشخص إلى تسخير أمزجته وتفكيره بالإنستغرام"، مضيفاً توضيحه بمثال "الفنان والمصمم الذي يقوم بإخراج فنه مثلاً بتصميم كأس حليب أو كوفي وتصميم شكل جمالي عليه، وثم تصويره وعرضه بالإنستغرام، نواحي إيجابية هذه، ولكن أين تكمن السلبية، السلبية في مساعي الشراء لكل شيء، وفوق الحاجة، كعارض كأس الحليب أو الكوفي مثلاً، قد لا أكون بحاجة لكأس الحليب أو الكوفي، ولكن لرؤيتي بالإنستغرام أن شخصاً آخرَ يمتلكه، وقيامي بسد النقص الذي لدي وشرائي له، هنا يتحول الأمر إلى سلبي أكثر من كونه إيجابياً".
في جانبٍ آخر، وحول توجه يراود بعض المواطنين، أن الإنستغرام أوجد غربالاً جديداً لراتب رب الأسرة، كونه وضع السوق بأكمله في برنامج بيد الأبناء والبنات بمن فيهم الزوجات، أخلت هذه الغربلة الميزان المالي المعتاد والروتيني لأرباب الأسر، بحيث أوجد متطلبات متجددة يوماً تلو الآخر، وقد ضرب أحد المواطنين مثلاً لحالة العديد من المواطنين وتعاملهم مع الإنستغرام أنه "كالطفل الذي يدخل محلاً للألعاب ويرغب في شراء المحل بأكمله".
في التكنولوجيا الحديثة، ومع أحدث الوسائل التي قدمت نفسها هدية ثمينة وبوابة إعلامية مجانية لملاك المحلات التجارية، وفتحت أوسع الأبواب لأرزاق مواطنين ستشق طريقها من خلاله، عن الإنستغرام... تحدثنا مع المخطط والخبير المالي محمد حسن حميدان، ليحدثنا عن التجربة والفائدة الإنستغرامية التي قدمها كبرنامج، ثم ماذا يفعل المشتري أمام هذا البرنامج وعروضاته وكيفية حفاظ المشتري على توازنه المالي.
قال حميدان: "إن الإنستغرام بشكل عام قد فتح باباً جديداً للتسويق، بحيث أوصل البائع لعدد أكبر من المشترين"، مضيفاً أنه "أصبح بوابة كبيرة للتسويق، حيث أدخل أشخاصاً لم يمارسوا التجارة في هذا المجال".
وأثنى حميدان على المواطنين الذي استغلوا برنامج الإنستغرام، واستفادوا من فكرة وجود آلية الصور والتعارف بهذا البرنامج وتحويله إلى فكرة التسويق.
وذكر حميدان "إن أصحاب المشروعات الصغيرة هم ذوو الاستفادة الكبرى من الإنستغرام اليوم، حيث أن استعمال الانستغرام بسيط جداً، ما عليك إلا أن تصور وتنشر لأكبر قدر ممكن من الناس".
وعن متطلبات الأبناء والبنات والزوجات لكل ما يرونه من أسواق في الإنستغرام وتأدية ذلك لـ "غربلة" الدخل/ الراتب، أجاب حميدان "إن المشكلة ليست في البرنامج، بل المشكلة في المشتري... مثلاً رؤية الزوجة لمعروضات الألماس والذهب، وغيرها كحقائب اليد، والملابس وإعلانها الرغبة في شرائها، يجب عليها (الزوجة) مثلاً أن تفرق بين رغباتها وحاجاتها، وخصوصاً إذا وضعت بعين اعتبارها مثلاً الدخل المحدود للزوج، أي رب الأسرة".
وعن معرفة الحاجات والرغبات أوضح حميدان أنها تعتمد على المشتري، فهو يعرف ما يحتاجه، ويعرف ما يرغب فيه، وعليه تحديد احتياجاته الأساسية، ليراعي ظروف أسرته.
الحمد لله رب العالمين على نعمة ا
أنا شخصياً رغم معرفتي بكل انواع الإلكترونيات والبرامج الكمبيوترية والمتطورات إلا أنني وأفتخر بأني متأخر عن الناس بكثير، لا يوجد عندي تلفون بوكيمرة ولا انسقرام ولا بلاك ولا أي شيء من التلفونات المشهورة.
لا يوجد عندي إلا تلفون (بوليت) ولو لم أحصل عليه كهدية جان بعد ما استخدمته والحمد لله أموري ماشية والحمد لله.
اي والله
بصراحة الانستغرام قرب البعيد للناس في اشياء ماندري عنها الانستغرام عرفنا بها مثل هذي المكتبه عندهم اشياء واايد حلوه لو مو الانستغرام ما عهرفتها تابعوهم
نحن مساكين
اصبح النستغرام اداة لكشف حياة الناس من وجبة الافطار الى وقت النوم اصبحنا نصور اكلاتنا وثيابنا واثاثنا وحتى النزهات العائليه تغيرنا كثيرا مع تطور التلكنولوجيا اضيحنا هواة مظاهر ورياء نكشف مانبطنه اصبحنا عبيد للهواتف
تبا للزمان ماذا بعد سنتين اي تغير سيطراء علينا
البرنامج ما فيه اي مشكلة بس الخلل في الناس الي تمشي وهي مغمضة حالها حال الغنم وراء الراعي والمشكلة ان الناس تصور الشاشة ان المتبعين لهم مسوين لايك. هذا تخلف يعني احد مسوي لي لايك لازم احط صورة انه مسوين لي لايك ؟؟؟
و مو بس هالشغلة الناس قبل ما تشتري تلفون سعره 100 دينار والحين تدفع بالاقساط ويوصل سعره 200 وفوق.
أحد القراء
مهما حاولنا وقلنا إلا إن التكنلوجيا والبرامج الحديثة لها تأثير على حياة الإنسان ولكن تتفاوت من شخص لآخر ولكن يبقى المستخدم هو سيد نفسه
دور الوسط
اعتقد ان دور جريدة الوسط ليس مقتصر على نشر دعاية غير مباشرة لهذه البرامج ، دورها كسلطة ثالثة أن تدرس هذه التكنولوجيا من جميع جوانبها سميا ما يخص صحة وسلامة المستخدم لذا من هنا ندعو الاستاذ الدكتور منصور الجمري ان يدعم صحيفة الوسط بالمتخصصين في جميع المجالات لكي تتكامل رسالة الوسط بالدفاع عن كل الحقوق الإنسانية
وين المشكله ومن صاحب مشكله وجود الانستقرام؟؟؟
1-(قمة التفاهه)تاركين مشاكل الغلاء الي كاسره ظهورنا وراحيين للانستقرام
2-(لصالخ من الموضوع وضد من) لصالح اصحاب التجار الاحتكاريه وضد اللي يترزقون على باب الله وخاصه المفصولين الفقاري اللي حلصلو لهم فرصه لزيادة الدخل بدون دفع رسوم كهرباء وجارات.
3-(ابو طبيع) اللي فيه طبع ما يحاسب وويشتري وبس سواء بالانستقرام او بالسوق)
4-(محد يجبر احد) محد يجبر أي شخص أن يشتري لانه الموضوع ليس مباشر صور معروضه يعجبك خذ ما يعجبك لا تاخذ مو غصب.
5-(كل شخص وشخصيته) اللي يشكي من عياله هو يحكمهم مو يحكمونه.
ما وراء ذلك
ااعتقد من مبدا الصدق في العلم والمعرفة يمكنني القول أن جميع الأجهزة اللاسلكية من الهواتف الذكية والكمبيوترات اللوحية التي تتضمن تطبيق هذا البرنامج المذكور هنا وغيرها من البرامج التواصل الاجتماعي والدرشة تحتوي على طاقة اشعاع الموجات الدقيقة المشهور لدينا بالمايكروويف والخطورة تكمن في أن جسم المستخدم يمتص جزء كبير من الاشعاع وما يظهر حاليا لدينا من أمراض بالرضع والأطفال والكبار يتطلب من مراجعة ما حولنا من تلوث بيئي وضوضائي
بهلول
الحل بسيط جداً .......
1) إعمل ديليت أو حتى بلوك ( يعني سد الباب اللي يجيك منه أبو ربيح واستريح )
2) إذا احتجت شي وتقدر تشتريه إسأل عنه في وين وروح اشتر
3) اللي ما تحتاجه ما يلزمكش
4) احتفظ بالنوط الأحمر أو الأخضر لليوم الرمادي ( الله لا يراويكم أيام سوده )
5) مد رجلك على رقعته منه و فيه
6) حلاة الثوب على قد لحافك (يعني لا تشترين ثوب أو فستان إلا إذا كنت متغطي زين مالياً)
7) الأمثال في 4و5و6 هي أبديت للأمثال القديمة الأوبسليت
لعب على العقول
اي أصلا الغرض من هذا البرنامج هي تحفير المواطنين على الشراء بس الناس على نياتها وما تدري انهم قاعدين يخدعون بمثل هذي البرامج
الانستهرار
أنظم مع زائر 6 كل افشار في افشار
قانون منع الانستغرام
وأنا أقرأ المقال..أحسست أن كاتبه يريد أن يوجد قانون منع ضد الانستغرام..ولا أدري إذا كان للموضوع صلة بمقال الأمس لقاسم حسين أم لا؟
شدخل
يعني من ادش الاسنتغرام مايفتح لك لا اذا شريت , عذر اقبح من ذنب , مو غصب الواحد يشتري وكل واحد مسؤل من تصرفاته اذا انه اجوف مو محتاجه حق هاي الشي ليش اشتريه , الناس اللحين صادهم مرض الموفشر والتشري ما قول الا خشو هالجم فلس اللي اتقطونهم على اشياء مالها معنى سواء في الانستغرام او غيرة , بينفعونكم حق اليوم الاسود
.
وش فيها
وين المشكلة ؟
برنامج الإنستفشار
احنا نسميه برنامج الانستفشار الكل يحط صور ويفوشر فيهم والحين بعد جتنا سالفة التشري لا بالله راااااحت فلوسك ياصابر هههههه
ما أقول إلا
اللة على أيام لول وقبل كل شي تغير حتى لقلوب كانت البساطة والقناعة موجودة وتحس كل الناس مستواها واحد إله عنده وإلي ما عندة نفس الشي مع الأسف أفتقدنا في هالزمن كل شي جميل وصار كل شي حلو مجرد ذكره نتخيله ونشتاق إليه اللة على أيام لول
دائما ما نضع أخطائنا على غيرنا
لماذا لا نقول بأنه سوء تصرف من الأفراد وليس من البرنامج . حينما أشاهد الكماليات او أي حاجيات غير ضرورية سواء في السوق او في البرنامج يمكنني الشراء ولكن هنا يجب ضبط نفسك .. ففالأخير لا أحد يجبرك انت ولا أي احد في شراء اي منتج سواء كان في السوق او السوق الألكترونية .. سؤال للجميع .. ألم تذهب للسوق ذات مرة وأراد احد من افراد عائلتك أخذ شيء من الكماليات فرفضت ؟؟؟ إذا مالذي تغير ... لا تلقي بالائمه على البرنامج بل إلقها على نفسك عزيزي المستهلك ..
تحليل منطقي
كلام سليم 100%
موضوع ملفت ومهم
والله كل أسبوع يأخذون ليهم شنطة النسوان كله بسبب هالانستاغرام وكل يومين عطر ، وكل وقت حلويات المشكلة مؤ أنهم يأخذون هالامور، ولكن في أنهم يأخذون وهم ما يحتاجون
ولاعاد اطباق الاكل ..عذاب
اطباق تسيل اللعاب
{{{ كلة حق }}}
المأكولات تهون يمكن انك تطبخها في البيت ... ولكن هناك تَسوق لعب على ذقون الاطفال لان جهاز ( ip ad ) في يد الاطفال للعب والتسليه . طرق جرس الباب وخرجت وتفاجأت بشخص يقول هذا الكيس يخصكم وقال لي الاسم الذي طلبه وهو ابنتي الصغير واعطاني الفاتوره وقدرها 14 دينار وخجلت من رده واخذت الكيس واعطيته المبلع ولما تم فتح الكيس اتضح بداخله ستيكر لاصق يوضع على ( ip ad) . هل الاستيكر يصل سعره الى هذا المبلغ فقط لمجرد عليه صور اطفال وحركات فنيه ومعروض عن طريق الانستغرام 000 وشكراااا
ما إليه علاقة
الموضوع مضحك بصراحة.. الوضع الفكري للناس تغير منذ الثورة الصناعية وحتى التقدم التكنلوجي الحالي،، على سبيل المثال العائلة كانت تستخدم سيارة وحدة الحين كل فرد عنده سيارة.. الناس ماكانت تفتكر حتى تغير تلفوناتها.. الحين لا بالنسبة لهم صار ضرورة حق المفوشر.. كانوا يفضلون اكل البيت .. صار اكل المطاعم بشكل يومي.. الحياة تغيرت اصلا مو تلقون اللوم على البرنامج المسكين
ركز شوي
ما رموا على البرنامج اللوم بس قالوا لذوي الدخل المحدود وليس لعامة الناس