صرح قسم العلاقات العامة والإعلام بوزارة العدل والشئون الإسلامية والأوقاف بأن كادر الأئمة والمؤذنين اختصاص خالص لإدارتي الأوقاف السنية والجعفرية، موضحاً بأنه منذ اعتماد الكادر وصدوره بالتنسيق مع ديوان الخدمة المدنية تم إحالته إلى كل من إدارتي الأوقاف بهدف تسكين الأئمة والمؤذنين عليه حسب كل إدارة.
جاء هذا التصريح بعد مراجعة أربعة من قيمي المساجد التابعة لإدارة الأوقاف الجعفرية، حيث أفادوا بأنهم "يعملون تحت إشراف إدارة الأوقاف الجعفرية منذ سنوات دون أن تقوم الإدارة بتسكينهم على الكادر أو بصرف مكافآت خاصة بهم"، لافتين إلى أنهم "لم يستلموا شيئاً من الإدارة المذكورة ولم يتم تعديل أوضاعهم!".
وأوضح قسم العلاقات العامة والإعلام بأن "الشئون الإسلامية" لا تتدخل في اختصاصات إدارتي الأوقاف فيما يخص الكادر ومكافآت منتسبي الإدارتين، مشيراً إلى أن المسئولين بالوزارة قاموا بمقابلة المعتصمين واستمعوا إلى شكواهم وتفهموا موقفهم، متمنين أن تتم تسوية أوضاعهم حسب النظام المنصوص عليه في عمل منسوبي إدارتي الأوقاف بهذا الخصوص، وأن الوزارة ستقوم بمتابعة الأمر مع الأوقاف الجعفرية وذلك حتى تكون التعيينات على كادر الأئمة والمؤذنين متماشية مع الضوابط الإدارية والمالية وفي حدود الميزانية المقررة، وهو ما وجّه إليه معالي وزير العدل والشئون الإسلامية والأوقاف في العديد من المرات لكلا الأوقافين.
شهاده
المدير الجديد يشهد له بالنزاهه وسيقف لحل معانات موظفيه بعون الله. نسال الله ان يوفقه
الحل بيد الوزير فقط
لوكان هناك تحرك جدي من قبل الأوقاف لانتهت أزمات الكادر ، لكن المشكلة هي أن اغلب مدراء الأوقاف والطاقم الإداري الموجود يكون همهم الأكبر هو تقاسم الأراضي والأوقاف بينهم وبين أصحابهم ،وكلي أمل بان الحداد سيوقف هذه المهزلة والسرقات وأيضاً العلوي يشهد له بالنزاهة لكن يجلس على ارث فاسد تركه السابقون ،أعانكم الله
الي متي
الي متي ستحل هذه المشكله الوزاره تقول الاوقاف والاوقاف ترميها علي الوزاره. حرام صراحه من 8 سنوات وهم من دون كادر اسوة بباقي القيمين
للاسف
هناك اهمال كبير من قبل ادارة الاوقاف الجعفرية للمأذنين حيث انهم ومنذ تعيينهم وهم على نفس الدرجة فضلا عن الاجازة السنوية وباقي الحقوق كلها معطلة وغير مقبول المطالبة بها لا اجازات
ولد الرفاع
اوقاف جعفرية ماعندهم ميزانية تجديد سور مقبرة