أصدر عاهل البلاد حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة يوم الثلثاء (26 فبراير 2013) خمسة مراسيم لسنة 2013.
ونص المرسوم الثالث رقم (10) على تعيين منى جاسم المطوع وكيلاً مساعداً لمشاريع البناء والصيانة بوزارة الأشغال.
- من مواليد العاصمة المنامة.
- متزوجة، ولديها ولدان وبنت.
- حاصلة على شهادة بكالوريوس في الهندسة المعمارية، جامعة القاهرة، مصر، 1980.
- شهادة معتمدة في إدارة المشاريع، 2006.
- انضمت للعمل في وزارة الأشغال في العام 1980، بوظيفة مهندس معماري متدرب.
- مهندس معماري في العام 1983، وفي العام 1993 أصبحت مهندساً معمارياً أولاً.
- رئيس مجموعة التصميم المعماري في العام 2000، وفي العام 2005 رئيس قسم تصميم المباني.
- في العام 2007 تقلدت منصب مدير إدارة مشاريع البناء بوزارة الأشغال.
- شاركت في تصميم المباني العامة بمختلف أحجامها ووظائفها، وفي مجال إدارة المشاريع وقيادة وتوجيه مشاريع البناء المختلفة لأكثر من 32 عاماً.
- شاركت في صياغة خطط العمل بوزارة الأشغال ووضع الأهداف الاستراتيجية لوحدات العمل التابعة للوزارة.
- تقود مبادرات البناء المستدامة في وزارة الأشغال وتطبيق مبادئ وتقنيات المباني الخضراء في المباني العامة.
- شاركت في عدة مؤتمرات متخصصة محلياً وخارج البحرين، التي أبرزت تطبيقات ومبادرات وزارة الأشغال فيما يتعلق بتقنيات المباني الخضراء.
- حصلت على عدة جوائز وتكريمات من وزارة الأشغال لإسهاماتها في إنجازات وأداء الوزارة.
لها عضوية في عدة لجان حكومية، منها:
- اللجنة الوطنية العليا لشئون المعاقين، اللجنة الحكومية لتوظيف الموارد الطبيعية والطاقة، لجنة الوزارة التوجيهية لمركز البحرين للتميز، لجنة تقييم المناهج المعمارية - جامعة البحرين، لجنة الخليج العربي للمباني الخضراء (دولة الإمارات)، لجنة تحكيم لجائزة المبنى الأكثر تميزاً بمحافظة العاصمة العام 2001، وترأست اللجنة التوجيهية لجائزة التصميم المعماري المتميز بوزارة الأشغال والإسكان العامين 2005 و2006.
- عضو جمعية المهندسين البحرينية منذ 1983.
- عضو معهد إدارة المشاريع منذ 2006.
العدد 3832 - الإثنين 04 مارس 2013م الموافق 21 ربيع الثاني 1434هـ
مبروك لك المنصب .. ولكن
نرجو منك يا سعادة الوكيله الالتفات الى صغار موظفي ادارتك السابقة مشاريع البناء والذين ظلموا في هيكل الإدارة الجديد. لماذا يتم التهافت على وظائف ادارة مشاريع البناء في الهيكل الجديد من خارج الإدارة رغم هناك موظفين باقون على درجاتهم الإعتيادية لسنوات ويستحقون ان يكون لهم فرصه في الهيكل الجديد. في الختام نقول وما الظلم في الدنيا الا ظلمات يوم القيامة ومازالت الفرصة موجودة لإنصافهم قبل فوات الأوان.