ذكرت وزارة التربية والتعليم أن مدرسة زينب الإعدادية للبنات تعرضت إلى اعتداء من عدد من الخارجين عن القانون حيث تم خلال هذا الاعتداء الاستيلاء على عدد 11 طفاية حريق من الممرات المدرسية. وقد تم إبلاغ الجهات الأمنية المختصة التي باشرت التحقيق في الاعتداء.
وبحسب الوزارة فأن هذا الاعتداء يأتي ضمن سلسلة الاعتداءات المتكررة التي تتعرض لها المدارس الحكومية من قبل المخربين حيث بلغت 134 اعتداءً متنوعاً.
زائر 3
يذكرني يوم مديع تليفزيون البحرين يقول الي يعتدي على بيوت الله مو بحريني وما يشرفنا يكون منا نفس الشئ انت قاعد تكرر الشي .
الي هدم المساجد وحرق القران اكيد مو بحريني اكيد مو مسلم
طرار السبب
هناك طائفيه في الترقيات في قسم الامن في التربيه الجدد يحصلون علي الترقيه وبدون اي ماهل حتى ابتدائي ما عدهم و القدامه شهادات جامعيه وحراس عندهم دبلوم امن وسلامه وبعد ما حصلو شي تدري ليش في طائفيه وتميز موبس في الترقيه حتي في اماكن العمل في تميز واسئل اي حارس وبقولك احسن شي اشلن هذا المسئول وبينصلح اشوي الحال
مآساة
حراس الامن بالتربية يعيشون في رعب وخصوصا من طائفة معينة فهم محرومون من المكافآت والحوافز وحتى الجامعيين منهم لا يتم ترقيتهم .
حارس واحد
حارس واحد لا يكفي وخصوصا بالنوبة الليلية ونطالب مساواتنا برجال الامن بالداخلية من حيث المعاش والمكافآت والتأمين الصحي ووووو
حراس الامن
الله يساعد حراس الامن البواسل وسط هذا الضجيج من طلقات واقتحامات وغازات وهم من دون علاوة خطر !
باقي كم مدرسه بعد
يوميا نسمع تصريح من وزاره التربيه بأعمال تخريبيه للمدارس ولم نسمع تصريح من الداخليه في ذلك ولم نسمع ذلك أيضا من زملائنا حراس الأمن
شنو سالفه الطفايات
من قام بهذا العمل هو مخرب وعدو التعليم وفي اعتقادي من يكسر ويسرق ويخرب هو ليس مواطن لان المواطنيين يحبون التعليم والدليل التفوق في كلالمجالات والدليل الثاني كثره الحاصلين عن الشهادات العليا ومازاد الهجوم علي المدارس هذه الايام لوجود نسبه كبيره من المحتجين من الحاصلين علي شهادات عليا ، فليعلم المخربون اننا لن نترك العليم مهما حصل ولو اطررنا ان نتعلم بضوع الشمع والكتابه علي الرمل
ذبذبات
جهالو الله يسامحهم ماخذين الطفايات العبون فيهم