ذكرت عضو مجلس الشورى دلال الزايد أن «الجمعيات المعارضة، طلبت شفهياً في نهاية جلسة الحوار يوم أمس، بأن يتم الإفراج عن السجناء السياسيين بحسب تعبيرهم، ونحن نستغرب من طرح مثل هذه الأمور، ولقد أبلغناهم بأن هذا الأمر مرفوض».
وأكدت الزايد أن على الجميع تهدئة الأمور، وخصوصاً مع وجود حوار التوافق الوطني، معتبرة المسيرة التي ستنظمها الجمعيات المعارضة يوم غدٍ (الجمعة)، بأنها «استفزازية».
وقالت: «مسيرة عدنا قد تشكل أمراً ضاغطاً بالنسبة إلى المواطن، وهي مسيرات استفزازية، وتثير الشارع البحريني، وقد تخلق أجواء غير مناسبة، وخصوصاً أننا في حوار، ونجد مثل هذه المسيرات ومسميات هذه المسيرات.
العدد 3841 - الأربعاء 13 مارس 2013م الموافق 01 جمادى الأولى 1434هـ
100عام
ممكن الحوار يستمر ل 100 عام. لذلك اجلوا المسيرات الاستفزازية لما بعد الحوار...... مائة عام ويمكن يطول بعد كم ساعة بعد المائة عام.
لا يوجد ويوجد
تناقض ما بعده تناقض بلأمس قلتم لا يوجد معتقلين سياسيين وليوم تبدل الأمر .
بلأمس قلتم النظام طرف في الحوار وليوم النظام ليس طرف .
بلأمس لا يوجد مساجد ومآتم مهدمة وليوم حصل خروقات وسوف تبنى من جديد .
بلأمس قلتم بأن الأطباء ادخروا أسلحة في مستشفى السلمانية وليوم لم يكن . ووو
سقطت اوراقكم والكذب ديدن الضعفاء ويبقى الصدق ديدن الشرفاء
ولم لا
حواركم فاشل لان جل المعارضة في السجون فما حواركم الا مع جزء من المعارضة نعم عدنا وسنعود ولن نترك الساحات حتى نيل الحقوق المهدرة فهذا ليس استفزاز ولكن واجب علينا من أجل الشهداء الذين صقطوا والمعذبين والسجناء والجرحى عدنا وكفى
حوار الطرشان
مانبية، وجودكم أعلامي فقط، كأنكم في مجلس النواب طول السنة هواش ونطلع منها بلا فوائد مالت أقول
هذي وين عايشة
العالم فوين وهي وين ؟؟؟؟
لماذا مرفوض
أليس هذا حوار.. أليس من الأجدى التناقش في هذا الأمر مع الجمعيات بدل الرفض و كأنكم أسياد وهم عبيد رغم إن العكس صحيح للأسف دخلت المعارضة في حوار مع أناس لا يعرفون أبجديات الحوار
ممنوع
اي شي في صالح المواطن ممنوع ولكن اذا كان في مصلحتهم مسصموح حتى الزياذة التي سمعنا عنها صارت في الممنوع
كل شئ
كل شى ممنوع الإ القتل والتعديب وهتك الاعراض وتهديم المساجد والحسينيات واو
من حق المعارضة حتى ينجح الحوار
من حق المعارضة حتى ينجح الحوار
ويشترك الجميع في العملية الاصلاحية
حرام عليكم
أختي يا بنت الزايد : ـــ ما هو الممنوع أو المرفوض ولماذا ؟ لماذا الافراج عن المعتقلين مثلا ممنوع ،،، وعمل مسيرة ممنوع ،، الاختلاف في وجهات النظر ممنوع ،،،
(( إعلموا ترى نفس المعارضة طويل رغم القمع والويلات ))
هؤلاء أتوا بهم إللى الحوار من أجل الرفض فقط
فلم نسمع عنهم أي تصريح أو كلام عن حلول ولو إقتراحات.. فهم كحائط الصد ضد أي منفعة للمواطن (فهل رأيت أحداً من مجلس الشورى وقف قط مع منفعة المواطن؟)..