أكد مساعد وزير الخارجية الأميركية لشئون الشرق الأدنى جيفري فيلتمان أمس (الاثنين) لدى زيارته المنامة أن هنالك فرصة لفتح حوار بين واشنطن وطهران، وأن على الإيرانيين استغلال ذلك والتعاون مع المجتمع الدولي.
- ماجستير في القانون الدبلوماسي، جامعة تافتس، 1983.
- التحق بالسلك الدبلوماسي الأميركي في العام 1986.
- عمل في بداية عمله في السفارات الأميركية بأوروبا الوسطى.
- مسئول اقتصادي في السفارة الأميركية في المجر، (1988 - 1993).
- مكتب نائب وزير الخارجية الأميركية، (1991 - 1993).
- درس اللغة العربية في الأردن بين العامين (1994 و1995).
- موظف في السفارة الأميركية في «إسرائيل»، (1995 - 1998).
- رئيس دائرة الشئون السياسية والاقتصادية بالسفارة الأميركية في تونس، (1998 - 2000).
- عاد مجددا إلى السفارة الأميركية في «إسرائيل»، (2000 - 2001).
- قنصل عام في القدس، مختصا بالأراضي الفلسطينية، ( 2001 - 2003).
- شارك تحت إشراف مارتن انديك في عهد الرئيس السابق بيل كلينتون في إعداد خريطة الطريق، وهي خطة السلام التي اقترحتها اللجنة الرباعية (الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي وروسيا والأمم المتحدة) ولم تنفذ بعد.
- منسق عام إقليمي لسلطة التحالف في كردستان العراق، (يناير/ كانون الثاني 2003 لغاية أبريل/ نيسان من العام نفسه).
- سفير الولايات المتحدة في لبنان، (2004 - 2008)، وهي فترة تخللتها الحرب الإسرائيلية على حزب الله في صيف 2006.
- مساعد وزيرة الخارجية بالوكالة لشئون الشرق الادنى، ديسمبر/ كانون الأول 2008.
- بصفته مساعدا لوزيرة الخارجية الأميركية لشئون الشرق الادنى بالوكالة زار فيلتمان في مارس/ آذار الماضي سورية في أول زيارة لمسئول أميركي رفيع المستوى إلى هذا البلد منذ عشر سنوات.
- في أبريل الماضي رشحه الرئيس الأميركي باراك أوباما في منصب مساعد وزيرة الخارجية وكبير دبلوماسيي الولايات المتحدة لشئون الشرق الادنى.
- أشاد أوباما بـ«مهارته وتفانيه»، وقال عنه بعد ترشيحه «إن فيلتمان خدم الشعب الأميركي بشكل جيد في وقت نعمل فيه لضمان أن تكون أمتنا بأمان في الداخل والخارج».
- يتقن اللغات العربية، الفرنسية، والمجرية.
العدد 2475 - الثلثاء 16 يونيو 2009م الموافق 22 جمادى الآخرة 1430هـ