سوف انتخر

سوف انتحر ان لم تقوم الحكومة بتعديل البيوت الالية للسقوط في المحرق

و ماذا عن بقية المحافظات سعادة الوكيل؟

أنا مواطن في الثانية والستين من العمر، لا أستطيع العمل منذ عام 86، وليس لي راتب تقاعدي، و كل دخلي هو إعانة الضمان الإجتماعي، و من أوائل من تقدموا لهذا المشروع الإنساني لجلالة الملك، حيث أن طلبي منذ عام 2007 في المجلس البلدي الشمالي، و ولديّ موافقة واستلمت خريطة البناء، إلا ان تعثر المشروع بعد الأحداث-التي لا ذنب لنا فيها- حرمني و أولادي من الحياة الكريمة بهدم و إعادة بيتي الآيل للسقوط في اية لحظة نظراً لتدصدّع جدرانه و قواعده بشكلٍ مخيف. أستغرب من عدم توصيل المسئولين حالات كهذه لسمو رئيس الوزراء

إلى متى

إلى متى إلى متى حيث أن السكن غير ملائن في المحرق وكذلك المحلات التجارية والحدائق والطرق

كلا للطائفيه

ناس وناس

سوف أحرق نفسي

أنا من المحرق سوف أحرق نفسي بالنار أن لم تقوم البلدية أو الحكومة بتعديل المحلات التجارية والسكن والطرقات والمستشفيات

Fadhel

تمييز طائفي ؛؛ هذا ابسط أمر

لماذا

لماذا لا يتم تعديل البيوت في المحرق وخصوصا المحلات التجارية والطرقات هذا يثير غضب المواطنين في المحرق هل سسسسسسسسسسسسمعتم