ذكرت عضو فريق المعارضة في الحوار الوطني منيرة فخرو خلال جلسة الحوار الوطني الحادية عشرة المنعقدة اليوم الأحد (7 أبريل / نيسان 2013) في قصر العرين والتي بدأت قبل قليل، أن المعارضة تمثل 8 مقابل 21 على طاولة الحوار ، وقالت "هنا ليست أربعة أطراف بل طرفين " وأعترض من جانبهم ممثلي السلطة التشريعية لكونهم المعنيين بمداخلتها.
ومن جانبه أكد عضو جمعية الإخاء محمد الشهابي أن ما يطرح على طاولة الحوار من آراء هي لطرفين فقط حتى في التفاصيل المطروحة.
العقليه المتخلفه
اسمه حوار التوافق الوطني ... يعني العدد مو مهم .. ما فيه تصويت .. كل شي بالتوافق .. فهمتوا الحين او اكرر
بحريني
التمييز والطائفية وعدم الاعتراف بمكونات المجتمع الأخرى، هي من صميم أيديولوجية الحكومة وجمعيات معارضة المعارضة ونواب الدوائر الطائفية غير العادلة.
الحوار
أولاً : الحوار لا يعد بعدد الأشخاص أنتم لم تدخلوا معركه أو مشاجره كلما زاد العدد غلبتم الفريق الآخر . ثانياً : ان الآراء من جهتين فقط و بهذا تعني فخرو أن المعارضه متمثله بالوفاق و أخواتها جهة و إئتلاف الفاتح و أعضاء الشورى و النواب و الحكومه في جهة آخرى فهذا دليل على أن الجميع متكاتف و متفق بإستثناء الوفاق و أخواتها هم من يحاولون شق الصف و التغريد خارج السرب
.
مطلوب دائما في اي مجلس في اي مكان،مهما كان الصراخ من طرف شخص ، قل له اولا : اخي الكريم / او اختي الكريمة،صغروا نبراتكم الصوتيّةتجنبوا الصراخ رجاءا ، تكلموا وقولوا كل ما تريدونه ولكن خففوا صوتكم من الزعيق والصراخ،ايضا مطلوب تجنّب السب والشتم ، وتجنّب الكلام الفاحش اذ انّ الكلام الفاحش خطأ مع انّه مجرد كلمات الا ما كان من كلام فاحش بين الزوجين فيما يخصهما فقط.او ما كان في مقام العلاج كأن يعلم اين يكون الوجع الشديد او الجرح وما شابه ، او كان لتنظير علمي.طبعاالخطأ الفعلي اكثر اثاما من القولي .
شيء متوقع
هذا شيء متوقع،، فهذا الحوار ليس مهم ما يقال فيتبع لدى بعض الأطراف، ولكن المهم من القائل فيتبع حتى وإن خالف العقل نفسه، فكل الأطراف المضافة عدا المعارضة للأسف لا تملك رأيها، فتظل المعارضة لوحدها، ونشكر منيرة فخروا لتوضيح ذلك للناس.. كما ويجب أن تعرف الأطراف الأخرى التي دعيت للحوار أنها مسائلة أمام الله يوم القيامة عن كل فعل وقول لا يرضي الله، والأموال والأملاك زائلة، ويبقى العمل الصالح..