ذكرت تقارير إخبارية أمس أن شركة «بهارات للصناعات الكهربائية الثقيلة المحدودة» (بي أتش إي أل) المملوكة للدولة تجري مباحثات مع موردين عالميين للمواد النووية في الولايات المتحدة وأوروبا في إطار خططها لتعزيز قاعدتها النووية.
وقال رئيس الشركة آشوك كيه بوري «نجري مباحثات مع موردي المواد (النووية) مثل «جي.إي» و»إلستوم» و»إريفا» و»سيمنز»... هدفنا الأساسي هو التكامل التكنولوجي ولكننا لسنا بمنأى عن تنفيذ مشروع مشترك»?
العدد 1572 - الإثنين 25 ديسمبر 2006م الموافق 04 ذي الحجة 1427هـ