أعلن المتحدث باسم الحكومة التركية أمس الإثنين (10 يونيو/ حزيران 2013) أن رئيس الوزراء رجب طيب أردوغان سيلتقي غداً (الأربعاء) ممثلين للمتظاهرين الذين يطالبون منذ أحد عشر يوماً باستقالته.
وقال نائب رئيس الوزراء، بولنت أرينتش، إثر جلسة لمجلس الوزراء: إن «رئيس وزرائنا أعطى موعداً لبعض المجموعات التي تنظم هذه التظاهرات. أعتقد أنه سيلتقي بعضها الأربعاء وآخرين في موعد آخر».
وأضاف أرينتش «سيتم إبلاغهم بالوقائع، ورئيس وزرائنا سيستمع إلى ما سيقولونه».
وأكد المسئول التركي أن «التظاهرات غير القانونية لن يسمح بها بعد اليوم في تركيا»، من دون الإدلاء بتفاصيل إضافية، وأضاف «نعيش في دولة قانون. على الجميع أن يكونوا مسئولين عن أفعالهم في دولة القانون».
أنقرة - أ ف ب
أعلن المتحدث باسم الحكومة التركية أمس الإثنين (10 يونيو/ حزيران 2013) أن رئيس الوزراء رجب طيب أردوغان سيلتقي غداً (الأربعاء) ممثلين للمتظاهرين الذين يطالبون منذ أحد عشر يوماً باستقالته.
وقال نائب رئيس الوزراء، بولنت ارينتش إثر جلسة لمجلس الوزراء إن «رئيس وزرائنا أعطى موعداً لبعض المجموعات التي تنظم هذه التظاهرات. أعتقد أنه سيلتقي بعضها الأربعاء وآخرين في موعد آخر» من دون أن يحدد هوية المجموعات التي سيجتمع بها أردوغان.
وأضاف أرينتش «سيتم إبلاغهم بالوقائع ورئيس وزرائنا سيستمع إلى ما سيقولونه».
وأكد المسئول التركي أن «التظاهرات غير القانونية لن يسمح بها بعد اليوم في تركيا» من دون الإدلاء بتفاصيل إضافية، وأضاف «نعيش في دولة قانون. على الجميع أن يكونوا مسئولين عن أفعالهم في دولة القانون».
ورداً على سؤال عن مشروع تطوير ساحة تقسيم الذي أثار الاضطرابات في تركيا، أكد أرينتش أن الحكومة ستلتزم قرارات القضاء الذي تلقى شكاوى عدة حول المشروع.
وقال «ثمة قرار للقضاء علق أعمال (التطوير) وأربع شكاوى أخرى لم ينظر فيها بعد. حتى الآن، نلتزم قرار القضاء. إذا قررت المحكمة في النهاية أن هذا المشروع غير جيد، سيكون ممكناً عندها إعادة النظر في المشروع».
يأتي ذلك في ما لا يزال المتظاهرون الأتراك مصممين على عدم التراجع في اليوم الحادي عشر من الحركة الاحتجاجية المناهضة للحكومة، وذلك رغم تحذيرات أردوغان.
وغداة نهاية أسبوع شهدت تدفق عشرات آلاف الأشخاص إلى شوارع مدن عدة على وقع هتافات «طيب إرحل»، بدت ساحة تقسيم في إسطنبول عصر الإثنين في انتظار الحشود الكبيرة التي ملأتها ليل السبت الأحد.
وتعهد المتظاهرون عدم التراجع أمام الخطاب العدائي لرئيس الوزراء الذي عبأ أنصاره الأحد وألقى سلسلة كلمات هاجم فيها «الرعاع» و»المتطرفين» الذين يتحدون سلطته في الشارع.
وقال أمين سر تجمع «تضامن تقسيم» الذي انبثق من الحركة الرافضة لإزالة حديقة جيزي في ساحة تقسيم، عاكف بوراك أتلار «لست رجلاً سياسياً لكنني أعتقد أن استمرار أردوغان في خطابه العنيف سيؤدي إلى استمرار التحرك».
وأضاف «هذا النوع من الخطابات ووحشية الشرطة أديا إلى استمرار الحركة الاحتجاجية. عليه (أردوغان) أن يتراجع، عليه أن يقر بمطالب الشعب».
والأحد، تعمد أردوغان، تشديد لهجته في مواجهة المتظاهرين. وطوال اليوم، احتل الفضاء الإعلامي وتحدث ست مرات أمام آلاف من أنصاره.
وقال أردوغان في أنقرة أمام مؤيديه «من لا يحترمون الحزب الحاكم في هذا البلد سيدفعون الثمن. إذا استمررتم على هذا النحو، سأستخدم اللهجة التي تفهمونها لأن لصبري حدوداً».
ومع استمرار الأحداث وتصعيد رئيس الوزراء، أغلقت بورصة إسطنبول الإثنين على تراجع جديد بلغت نسبته 2,48 في المئة.
وعلق المحلل في «فايننسبنك»، دنيز جيتشيك «هذا الرفض الواضح لاحتواء التوتر ليس جيداً للأسواق، حتى أنه قد يتسبب بمزيد من المضاربات ضد الأسواق التركية».
العدد 3930 - الإثنين 10 يونيو 2013م الموافق 01 شعبان 1434هـ
بلد الشراع
لتعلم يا أردوغان أن تبشيرك بالوهابية في تركيا وسوريا وإرتباطك بالقاعدة مفضوح الآن عند كل متظاهر في ساحة تقسيم وغيرها والحل الوحيد في نظرهم هو في رحيلك حتى يحافظوا على العلمانية والدستور التركي من أن يمس من المتطرفين الإسلاميين أمثالك الذين يعيشون على إثارة النزعات الطائفية
لماذا نتغاضى !!!!!!
أوليس صهر السيد أردوغان بمنصب تجاري حساس؟؟ أوليس حاله حال جاره الطاغية (كما يقولون)؟؟؟ اولم نشهد ازدهارا في سوريا خلال العشر سنوات الأخيرة؟؟ أولم يكن السيد بشار مطمئناً لشعبه؟؟ أوليست هذه الصورة التي تنقل الى كل الحكام (عربا، ام تركا، أم عجماً) من أنظمتها الأمنية التي هي بواد والشعوب والحاكم بواد اخر؟؟؟.
أعتقد ان الحكومة التركية تدفع ثمن منعها 2كغم من الغاز السام من تهريبها الى داخل سوريا لكي يتم استعمالها في سوريا ..3
فيجب ان يكون مخارج هذا الاقتران أمران هما: الحفاظ على أمن الكيان الصهيوني والاستمرار بدعمه عسكريا وماديا, والامر الثاني هو الاستمرار في نهب الثروات النفطية والغاز من الوطن العربي بالاستمرار في تفكيك الدول وحصر الثروة في اقلية محدودة ليتسنى للصهيوأمريكي السيطرة عليها كاملة كما يحدث الان وبشكل افضل في المستقبل القريب. أصحوا يا عرب ويا مسلمين .
أعتقد ان الحكومة التركية تدفع ثمن منعها 2كغم من الغاز السام من تهريبها الى داخل سوريا لكي يتم استعمالها في سوريا ..2
والسبب واضح هو ان المؤسسة العسكرية مربوطة بأمريكا مباشرة, وهذا لم يحدث لا في سوريا ولا في ليبيا ولا من قبلهما في العراق. وفهمكم كفاية. من صنع الكيان الصهيوني والصهيوأمريكية الحالية لا يهمه هل انت مسلم ام مسيحي او سني ام شيعي ما يهمه هو مهما كان الاقتران نوعه في الوطن العربي والاسلام
أعتقد ان الحكومة التركية تدفع ثمن منعها 2كغم من الغاز السام من تهريبها الى داخل سوريا لكي يتم استعمالها في سوريا ..1
ويتم الصاق التهمة في الجيش السوري لكي يتسنى للناتوا التدخل المباشر في سوريا, ان النتيجة الحتمية لما يجري في تركيا هو ما حصل في مصر, وتونس, سوف تحاول الدول الغربية والصهيوأمريكية بالحفاظ على الجيش التركي وخصوصا الضباط الكبار وسوف يستمرون بالعمل لاسقاط نظام الحكم في تركيا دون المساس بالمؤسسسة العسكرية
لماذا لانرسل مجاهـدين من الشيشان وباكستان والصومال…و..و..
لمساعدة اخواننا المسلمين في تركيا… أم لان قاتلهـم هو من إخوان المسلمين وليس علوي? هل صارت الطائفيه ميزان العداله في قرننا هـذا
كل واحد جاي دوره مادام المتظاهرين طلبو رحيله عليه ان ينفذ وبدون تحاور
انها لعنه سوريا فل يتجرع هدا المنافق اردوكان من نفس السم الدي جرعه لسوريا لن ينسا لك العرب تأ مرك على سوريا
من بدأ بكذبه سينتهي اكيد بها .. واردوغان قدم نفسه على انه حامي حمى الإسلام الديمقراطي
لقد باع اردوغان نفسه لأهداف الغرب الصهيوني الذي سوقه للعالم الإسلامي
والشعب التركي ولكن سرعان ما إنكشف المستور والمثل بيقول يا واخد القرد
على ماله ، بكره بيروح المال ويبقى القرد على حاله .. لذا فإننا مازلنا نسمع اغاني ام كلثوم وفيروز وموسيقى بتهوفن ونستمتع بها وكأننا نسمعها لأول مره
سارق معامل حلب اردوغان لن يستمع للمحتجين
لان الله لا يريده ان يستمع لانه شارك بقتل السورين وأمر الجندرمه التركيه باغتصاب السوريات في المخيمات التركيه ولذالك سوف يدفع الثمن
من الواضح ان حظ اردوغان افضل من حظ الرئيس بشار الأسد بالنسبة لبعض المؤيدين له من رجال الاعلام العرب ومن بعض علماء المسلمين
فمنهم من ينصحه بعدم تكرار اخطاء الاسد والتعامل مع المظاهرات بالحوار والتفاهم, ورئيس علماء المسلمين الشيخ القرضاوى يدعو الشعب التركي للالتفاف حول اردوغان خوفا من اضاعة الانجازات التي حققها لتركيا طوال فترة حكمه.
السيد اردوغان الذي افرط في تقديم النصائح للرئيس بشار الاسد في بداية الازمة السورية
عليه ان لا يكرر خطأ الاخير، وان يستمع الى المحتجين ويتحاور معهم، ويتفهم بعض او كل مطالبهم، للوصول الى حلول وسط لان البديل مرعب بكل المقاييس.
انها بداية النهاية لاردوغاااااان
أنها لعنة الدمااااء السورية البريئة التي اهدرها اردوغان بشكل مباشر او غير مباشر تلبية لرغبة اسرائيل وامريكا وتحقيقا لحلمهم الشرق الاوسط الجديد
على اردوغان ترك السلطة والرحيل فورا !!! الم يكن هذا مطلبه من بشار الاسد!!!!
ولم يصغي اليه وتحولت سوريا من بلد الامان والسياحة الى بلد الدمار والخراب والحرب الاهلية..!!! انا لا اتمناه لدوله مسلمة ولكن كل الاستقراءات تقول ان اردوغان سياتيه الخطر من حيث لا يعتقد ولا يصدق ,,, والخطر سياتيك من شعبك اللذي سئمك وسئم دورك الاسرائيلي المشبوه ….. وتامرك على الدول العربية وتفكيكها واليوم يبتليك الله بنفس المصيبة والله يمهل ولا يهمل يااردوغان…………
تنحى يا اوردوغان
قبل أشهر صرحت انك لو كنت مكان بشار الأسد لتنحيت، والآن انت في مكانه فعلا لماذا لم تتنحى؟!!
الكرسي صعب تركه أليس كذلك يا طاغية
محرقي بحريني
أردوغان رئيس وزراء منتخب من غالبية الشعب التركي ولم يأتي على ظهر دبابه مثل مافعل المقبور في نار جهنم حافظ والتي ورثها لولدة أعتى مجرمين القرن العشرين بشار السفاح
أردوغان يستطيع البرلمان حجب الثقة عنه اذا أخطأ أو تجاوز صلاحياته ويرجع بعد ذلك مواطن عادي حاله حال أي مواطن تركي ولكن بشار المجرم لاتستطيع كل آلات الحرب والدمار زحزحته من كرسيه
فلا تقارن ياصديقي رئيس وزراء منتخب ديمقراطياً بغالبيه عظمى مع سفاح مجرم قاتل جاء رغم أنف الشعب السوري
الرجوع للوراء
قبل يومين يتوعد اردوغان المتظاهرين ويصفهم بأقبح الاوصاف واليوم يريد الاجتماع بهم كم انت وقح يا هذا