عانى بريطاني في الـ 42 من العمر من ألم مبرح في الظهر حوّل نصف حياته تقريباً إلى جحيم، ليتبين أنه في الحقيقة ناجم عن كسر تعذر على الأطباء اكتشافه طوال 20 عاماً.
وأفادت صحيفة «ديلي ميل» البريطانية أن نيكي ساذرلاند (42 عاماً)، لجأ إلى عشرات الأطباء وخضع مراراً لتصوير مقطعي وبالرنين المغناطيسي، كما أجرى العديد من الجراحات، لعلاج ألم هائل في الظهر تمكن أخيراً جرّاح يدعى مانوج كريشنا، من اكتشاف سببه، وهو كسر في الظهر عمره 20 عاماً. وأشارت إلى أن شدة ألم ساذرلاند جعلته لا يقوى على العيش من دون لصقات المورفين ومجموعة من 44 دواء مهدئاً، حتى أنه كاد ينتحر عندما لم يعد يستطيع تحمّل وضعه.
العدد 3930 - الإثنين 10 يونيو 2013م الموافق 01 شعبان 1434هـ
ابو صادق الشايب
ياعمي هذا خطأ طبي صغير قد يكون بسبب الزاوية للرؤية او من داخل العضم ولا يبان بس الرجل من استخدامه المورفين فقط يعني يمشي ويتحرك ولكن فقط الاحساس بالالم وحدة راحت بريطانيا بطلوا راسها وجمجمتها وحطوها على الطاولة وشالوا الورم ورجعت سليمة للحين عايشه اخطاء الاطباء في دولنا يمكن ناسي گفشه او شيء هذا غير التخصيص للمرض خاطأ والعلاج خاطأ عجل ليش يروحون الملوك هناك ويتركون بلادينهم
حتى الانجليز
عندهم أخطاء طبية كنت اعتقد بس اهني في البحرين