الهدف جني الاموال

بلا فلسفة زائدة وقوانين عصرية.. الموضوع ان وزارة الداخلية مع مصروفاتها الزائدة والاسراف فس شراء الذخائر والزيادة المتكررة للرواتب قررت زيادة تحصيل الاموال من قبل كنز الداخلية وهي ادارة المرور.. والا فما دخل التدخين وشرب الماء ؟.. انا في حياتي لم اسمع عن شخص تعرض لحادث بسبب التدخين الذي اشغله عن الانتباه للشارع.. خلاص الناس تثقفت ماله داعي تلفون وتدورون.. سووها ضرائب رسمية بدل هالأفلام اليومية..

....

الهدف معروف من إقتراح إعطاء سلطة تقديرية للقاضي.

نقبل و لا نقبل

نقبل بتحديث القانون بحيث يردع و يخفف المخالفات المروريه و بالذات المؤديه للموت و تعريض الناس و الممتلكات للخطر.
و لكن لا نقبل ان يكون حجة لاسترجاع ما قد تعطونه الناس بمسمى علاوات و اعانات
اذا فليكن قانونا معدلا لما هو من أجله و ليس لم فلوس الخلق و استعداء المواطنين فنحن لسنا قاصرين شتات و تفتت مما نحن فيه و الافضل ترك هذا الموضوع الى ان يسهل الله علينا و تتعدل الاوضاع و تستقر و يكون النقاش بهدوء و اتزان و بالتالي اتخاذ القرار الصحيح المقبول.

الرصاصي

سالفة حبس المخالف اعتقد بضرورة حذفها لأن الحبس والسجون للمجرمين وليس لمخالفي انظمة المرور خصوصا وان اغلب الناس لا يتعمدون ارتكاب المخالفات انما في ظروف معينة او لتغافل او لضرورة ما يتم ارتكاب احدى المخالفات ولي ما تسبب اي ضرر للغير
اما عن الغرامات فهي فعلا اكبر بكثير من حجم المخالفات وكأن المرور ستحول لشركة جباية ضرائب من مستخدمي الطرق تفوق حتى قيمة سياراتهم

الإدارة العامة للجباية

ومن قال أن الإدارة ليست جهة جباية؟
همهم الأول جباية الأموال من الناس ولو كان فعلاً هدفهم التوعية لما رأيناهم يتصيدون المخالفات ويختبئون خلف الأشجار وتحت الكوبريات وينصبون كاميرات المراقبة لاصطياد المخالفين خلسة..
بإختصار هي إدارة جمع الفلوس...

هل هناك تمييز بين المخالفين

هل نفس القانون سيطبق على كل المواطنين او كل مواطن له قانون على قياسه. الجواب معروف

ياشيخ درسو مره وحده رواتب دول الخليج بعد

يعني ما بظركم شي اذا درستو رواتب دول الخاليج لو بس تدخل ماكو تطليع للمواطن

بلد العجائب

أول مرة في حياتي أسمع عن مخالفات أكثر من الراتب