العدد 3960 - الأربعاء 10 يوليو 2013م الموافق 01 رمضان 1434هـ

عبدالباري عطوان

أعلن رئيس تحرير صحيفة «القدس العربي» عبدالباري عطوان، مساء الثلثاء (9 يوليو 2013)، عن استقالته من صحيفة «القدس العربي» الصادرة في العاصمة البريطانية (لندن) بشكل كامل.

وقال عطوان في مقاله بالصحيفة أمس (الأربعاء)، شارحاً فيه تفاصيل الاستقالة، إنه خلال مسيرته الصحافية، تعرض لانتقادات وتهديدات بالقتل من أكثر من جهة، كما تعرضت صحيفته لحملات تشويه، ومرت بظروف مادية عصيبة، وإنه سيقضي الفترة الأطول بعد استقالته مع أسرته.

وأعلن في مقالة إن سناء العالول، رئيس التحرير بالوكالة، قد استلمت مهامه في المرحلة الانتقالية.

- من مواليد العام 1950، في مخيم دير البلح للاجئين بمدينة دير البلح في قطاع غزة.

- كاتب وصحافي فلسطيني مقيم في العاصمة البريطانية، لندن.

- درس المرحلة الابتدائية في مخيم رفح للاجئين في غزة، والإعدادية والثانوية في الأردن العام 1967، ثم في مصر.

- درس في كلية الإعلام في جامعة القاهرة المصرية العام 1970، ثم حصل على دبلوم الترجمة من الجامعة الأميركية بالقاهرة.

- عمل بعدها في صحيفة «البلاغ» الليبية، ثم صحيفة «المدينة» السعودية.

- في العام 1978 انتقل إلى العاصمة البريطانية (لندن)، وعمل في صحيفة «الشرق الأوسط» ومجلة «المجلة» السعوديتين الصادرتين في لندن.

- في العام 1980 أنشأ مكتب لندن لصحيفة «المدينة»، وفي العام 1984 عاد إلى صحيفة «الشرق الأوسط».

- في العام 1989 تم تأسيس صحيفة «القدس العربي» في لندن، وتولى رئاسة تحريرها.

- في (9 يوليو 2013)، أعلن استقالته من صحيفة «القدس العربي» بشكل كامل.

- كتب مقاله في الصحيفة يوم الأربعاء (10 يوليو 2013)، شارحاً فيه الظروف التي مرّ بها في الصحيفة، وأشار إلى أنه قضى في المهنة الصحافية مدة ربع قرن، تطورت فيها صحيفة «القدس العربي» من صحيفة هزيلة ضامرة مصابة بفقر دم في أيامها الأولى، إلى واحدة من أهم الصحف العربية والعالمية.

- استضافته محطات تلفزيونية عربية وعالمية، وخصوصاً للتعليق على الشئون العربية، وجعلته آراؤه وتحليلاته شخصيةً إعلامية مثيرة للجدل.

العدد 3960 - الأربعاء 10 يوليو 2013م الموافق 01 رمضان 1434هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 7 | 6:58 ص

      ابوابراهيم

      انا شخصيا معجب بأراء و افكار الأستاذ عبدالباري عطوان واختلف معا المقال في سبب اقالة الأستاذ هناك خبر مؤكد ان جريدة القدس قد تم عقد صفقة بيع بملايين الدولارات بين قطر و الصحيفة وبشرط عدم وجود الأستاذ عبد الباري وان الأستاذ عبد الباري في سبيل خروجة من هذة الجريدة استلم جزء من الكعكة

    • زائر 6 | 4:42 ص

      لم يترجل الفارس بعد

      حتى وإن شاب كثير مكن الجدل حوله وحول آراءه في فترة ما إلا انه يبقى - ورغم اختلافنا معه أحيانا - فارسا من فرسان القلم

    • زائر 5 | 8:30 ص

      سنشتاق اليك

      عطوان رجل الحقيقه لايحابي احدا ولا يجامل اي جهه ويتمتع بمصداقيه ونزاهه قل نضيرها . اتمني له التوفيق .

    • زائر 4 | 5:23 ص

      حمورابي

      رجل والرجال قليل
      عزت الرجال وغزت أشباه الرجال عالم اليوم

    • زائر 3 | 3:22 ص

      رجل

      رجل لم أسمع عنه غير قول الحقيقة

    • زائر 2 | 2:57 ص

      الله يعطيه العافيه

      كان ومازال صاحب كلمة حق فهو دائما يدافع عن حقوق الضعفاء والمظلومين.

اقرأ ايضاً