أصدر سلطان عُمان قابوس بن سعيد، عفواً على جميع المتورطين في قضايا التجمهر، وأمر بإعادة الموظفين منهم في القطاعين العام والخاص الى وظائفهم.
وذكرت وسائل إعلام عُمانية اليوم الثلثاء (23 يوليو/ تموز 2013)، أن السلطان قابوس أصدر عفواً، بمناسبة ذكرى الثالث والعشرين من تموز/يوليو، شمل جميع المتورطين في قضايا التجمهر، ومنع السلطات من ممارسة أعمالها بالقوة، وإقلاق الراحة العامة، وإهانة موظفين عموميين بالكلام، وتعمد تعطيل المرور في الطريق وإعاقته، وإضرام النار في بعض المؤسسات الحكومية، وتخريب الممتلكات العامة، وصنع وتحضير وتجهيز وحيازة متفجرات، والذين لم يشملهم العفو السابق. وأوضحت أن هذه البادرة تنطلق من فكرة أن العقاب وفق ما هو مقرر بالقانون ليس غاية في حد ذاته بقدر ما هو وسيلة للحد من ارتكاب الجريمة وردع كل من تسول له نفسه المساس بالسلم والأمن الاجتماعيين وتجاوز القانون، فضلاً عن كونه وسيلة للإصلاح الاجتماعي يتكامل مع العفو الذي هو فرصة تمنحها الدولة لأبنائها حتى يعودوا مواطنين أوفياء يساهمون في بناء وطنهم، ويحافظون على إنجازاته، وينخرطون في مسيرة العمل الخيرة من أجل رفعته وسلامة أمنه واستقراره. كما أشارت إلى أنه أمر بإعادة الموظفين منهم في القطاعين العام والخاص لوظائفهم، موضحة أن هذا الأمر يسري على من شملهم العفو السابق المشار إليه. ويذكر أن الثالث والعشرين من تموز/يوليو هو الذكرى الثالثة والأربعين لانطلاقة النهضة العُمانية الحديثة بقيادة السلطان قابوس.
فارس الغربية
للزائر4.. التظاهر حق لا منه من أحد.. أتذكر سترة و سيارة الملك؟ ماذا حدث بعد ذلك؟؟ ما علينا.. كذلك ميانيمار تفرج عن عشرات السياسيين.. حتى تكتمل الصورة سواء بـ "عمان او ميانيمار" لا بد من الإصلاح الحقيقي.. الحلول الترقيعية لم و لن تاتي بحل دائم، و لا إستقرار دائم.
تعامل حكيم مع الأزمات..
من الحكمة ان يعامل الحاكم الجميع على أنهم أبناءة و حتى لو أفترضنا أنهم أخطأوا فلا يجوز أن يخونوا و يتهموا بالعمالة لأنهم أختلفوا مع من يحكمهم..
للأسف حالات العفو التي حصلت من قبل في البحرين كانت لمجرد العفو و لم يتبعها جلوس و تناصح و تقارب و النتيجة هي تأجيل الأزمات و عدم حلها..
لو أن ما وعد به شعب البحرين أقل مما في الميثاق و ترجم الوعد إلى واقع مطابق لما وعدنا به لما حصل ما حصل اليوم.. المشكلة أن الميثاق وضع أمام أعيننا سقف مثاليا و لكن للأسف من وضع الميثاق عجز عن تنفيذ به و ألتف على نصوصه.
عكس ما يحدث عندنا
نريد اعدت الثقة و إطلاق سراح السجناء السياسيين
الثقه
الثقه اللي تبيها حنا نبيها .. صارت معدومه .. وخل المساجين وأهل الفتن بعيد بسجنهم ابرك
والله ثم والله
لايوجد بلد مثل البحرين بالعفو والصفح وحريه التعبير ولكن البعض يستغل ذلك
هذه هي الحكمة
هذا العمل الحكيم يجب أن يشكر عليه ولكن ما نريده كشعوب أن تكون هناك من يسمع صوته وتحترم حقوقه في العيش الكريم وحقه في التظاهر إذا لم يسمع صوته أحد من المسؤلين في الدولة ونبارك للأشقاء في سلطنة عمان هذه المبادرة الطيبة
كبيرة ياعمان بقيادتها السياسية وشعبها الطيب الكريم
هنيئا ياعمان المحبة بالقيادة الحكيمة وشعبها الطيب فلكم جميعا كل المحبة من ارض اوال وجعل ايامكم سعادة ومحبة والفه وامن وامان واستقرار فتحية اكبار للقيادة والشعب العماني الحبيب واياكم اعياد وافراح انشاء الله