استقبل الرئيس التنفيذي لهيئة الحكومة الإلكترونية محمد علي القائد في مكتبه محمد علاء الحمامي الذي أهدى القائد كتابه (إخفاء المعلومات.. الكتابة المخفية والعلامة المائية).
وخلال اللقاء، أكد القائد حرص الهيئة على تجشيع الابتكار ودعم مبادرات الأفراد من مؤلفين وباحثين ومطورين لدعم وإثراء قطاع تقنية المعلومات والإتصالات، وحول تسلمه للكتاب، أوضح قائلاً: "إن للباحثين والمؤلفين دور مهم في نشر الوعي وتثقيف الجمهور حيث يأتي انطلاقاً من المسئولية تجاه المجتمع، ونحن فخورون بأن يشاركنا في هذا الدور الأفراد ومؤسسات المجتمع المدني ومؤسسات القطاع الخاص" متمنيا له كل التوفيق والتقدم في مسيرته الأكاديمية.
ويقع كتاب "إخفاء المعلومات..الكتابة المخفية والعلامة المائية" في 14 فصلاً، يتناول أمن المعلومات من خلال عدة تقنيات وطرق مبتكرة، وبحسب مؤلفي الكتاب، فإن التشفير يعتبر الآن من أقوى الوسائل لحماية المعلومات المخزونة والمتراسلة إضافة إلى تقديمه وسائل أمنية أخرى مثل الخصوصية Privacy والموثوقية Reliability والتوقيع الرقمي Digital Signature وعدم الإنكار Non-Repudiation وإثبات الشخصية Authentication وسلامة البيانات Data Integrity، إلا أن هناك بعض الثغرات تجعل منه لقمة سائغة للخصوم.
من يقول لك هناك ثغرات؟!!
للي يفهم البرمجة يعرف أن ضعف web application structure هو سبب الثغرات الأمنية. ومعظم المواقع الحكومية الرسمية على الانترنت ناقصها شي ما بقوله وبسبب نقص هالشي الهكرز يستعملون SQL INJECTION ويمسحون بيانات والشغال يشتغل على تحميل قاعدة البيانات الاحتياط.