أنقذ كلب في نيوزيلندا حياة هر من خلال التبرع له بالدم ليدحضا بذلك نظرية الخلاف التقليدي بين هذه الحيوانات، في حالة نادرة جداً من نقل الدم بين أنواع حيوانية مختلفة على ما ذكرت الصحف أمس (الأربعاء).
وكان الهر روري، أكل سمّاً مخصصاً للجرذان فنقلته صاحبته كيم إدواردز إلى قسم الطوارئ في عيادة بيطيرية في مدينة تورانغا الصغيرة بنيوزيلندا. وكان وضع الهر يتدهور بسرعة فاحتاج إلى دم بشكل عاجل جداً لكن الطبيبة البيطرية كاي هيللر لم يكن لديها ما يكفي من الوقت لإرسال عينة الى المختبر لمعرفة فئة دم الهر.
فقررت استخدام دم كلاب أخذته من كلب جارة لها. وقالت الطبيبة لصحيفة «نيوزيلاند هيرالد»: «قد يعتبر الناس أن في الأمر مبالغة ومخاطرة وهذا صحيح... لكن العملية نجحت وأنقذنا حياة الهر».
العدد 4002 - الأربعاء 21 أغسطس 2013م الموافق 14 شوال 1434هـ
الحمد لله على سلامته .. وتستاهل صاحبته سلامته .. والصراحة يمكن تدخل الجنه على هالعمل .. من يدري
البشر في الدول العربية والإسلامية يتمنون أن أحد يرأف ابحالهم اتشوفهم يموتون ويشيلونهم في بيكب مثل أعزكم الله الزباله .. حتى ما يتأكدون أنهم ماتو أو بعدهم حتى لا يبتلشون ابهم وانشوفهم في الأخبار اليومية من ايطيحون في التفجيرات قطوهم في أقرب بيكب ودفنوهم وفي الغرب لو يموت أعزكم الله (...) يسوون حداد بعد. وصدق الشيخ محمد عبده عند ذهابه لفرنسا عندما قال : ذهبت إلى بلاد الغرب رأيت الإسلام ولم أرى المسلمين وذهبت بلاد العرب رأيت المسلمين ولم أرى الإسلام. والله المعين.