تستعد الحكومة البريطانية لمهمة عسكرية في سورية ، حيث لم تعد تستبعد استدعاء البرلمان من عطلته للتصويت على ضربة عسكرية ضد نظام الرئيس السوري بشار الأسد.
ويطالب بذلك أكبر حزبين في مجلس العموم البريطاني.وقال متحدث باسم الحكومة في لندن اليوم الاثنين إنه يتعين على الحكومة أن تحصل على إمكانية "التصرف بسرعة جدا في حالة الضرورة".
وذكر تقرير لصحيفة "تايمز" البريطانية أنه من المقرر أن يلتقي رئيس الأركان البريطاني نيك هاوتون نظيره الأمريكي مارتن ديمسي.
ووفقا لتقرير الصيحفة ، يفضل الجيشان حاليا قصف مواقع سورية من سفن.
ان زوال بشار الفار لقريب بإذن الله
الله يبلغنا ونشوف المجاهدين يسحبون راسك كما فعلوا في القذافي يارب العالمين
و اذا كنت اوافق رايك
لكن اذا جاء الانتصار من الشعب السوري، مو من امريكا، ولا من جبهة النصرة الاجنبي
ولد الديره
تحلمون تقصفون الشام ورجال الله موجودين،الجيش السوري ليس لوحده هناك رجال الله سيتحروكون مع اول حماقه غربيه وسيقلبون الطاوله ع كل من يتخادل معهم احدرو احدرو،رجال الله لكم بالمرصاد
حلف الناتو
الظاهر حلف الناتو ناويين يسوون لسوريا من ما سوو الى ليبيا
اولاً بريطانا
و فرنسا
وووو لا تنسون بعض حكومات العرب