رفض الرئيس السوري بشار الاسد الاتهامات الموجهة لبلاده باستخدام السلاح الكيميائي ووصفها بالمسيسة،وقال ان كل عقود التسليح الموقعة مع روسيا هي في طور التنفيذ.
وقال الأسد في مقابلة مع صحيفة أزفستيا الروسية نشرت نصها وكالة الانباء السورية الرسمية (سانا) اليوم الاثنين (26 أغسطس / آب 2013) بالنسبة للمنطقة التي يتحدثون عنها الآن بأنها تحت سيطرة المسلحين وبأن الجيش العربي السوري استعمل فيها سلاحاً كيماوياً، فهي منطقة تماس وتداخل مع الجيش السوري، فكيف يمكن لأي دولة أن تضرب مكاناً بسلاح كيماوي أو بأي سلاح دمار شامل في منطقة تقع على تماس مع قواتها، هذا يخالف العقل والمنطق، لذلك فإن هذه الاتهامات هي اتهامات مسيسة بالمطلق وتأتي على خلفية التقدم الذي حققه الجيش في مواجهة الإرهابيين.
يشار الى ان النظام والمعارضة السورية تبادلا الاتهامات باستخدام السلاح الكيميائي في ريف دمشق الاسبوع الماضي ،ما أدى الى مقتل واصابة المئات.
وحول عقود التسلح الموقعة مع روسيا قال الأسد ما أريد قوله هو أن كل العقود الموقعة مع روسيا هي الآن في طور التنفيذ.. ولم تؤثر الأزمة أو الضغوط الأميركية والأوروبية أو الخليجية على تنفيذها.. وروسيا تقوم بإمداد سورية بما تحتاجه للدفاع عن نفسها وعن شعبها.
من جهة أخرى قال الأسد أن من نواجههم الآن هم بنسبتهم الكبرى تكفيريون يحملون فكر القاعدة وقلة معهم من الخارجين عن القانون وفي أي مكان يضرب الإرهاب سنقوم بضربه.
وأضاف الأسد إن رسالة سورية للعالم أنه إذا كان هناك من يحلم بأن سورية ستكون دمية غربية فهذا حلم لن يتحقق .وتابع نحن دولة مستقلة سنحارب الإرهاب وسنبني علاقاتنا مع الدول التي نريدها بكل حرية وبما يحقق مصالح الشعب السوري.
وحول التهديدات الاميركية باستخدام الخيار العسكري ضد سوريا قال الاسدهذه ليست المرة الأولى التي يطرح فيها الخيار العسكري ضد سورية فمنذ البدايات سعت الولايات المتحدة الأمريكية ومعها فرنسا وبريطانيا إلى التدخل العسكري، لسوء حظهم سارت الأمور باتجاه آخر، وجاء التوازن في مجلس الأمن في عكس مصلحتهم، وحاولوا كثيراً مساومة روسيا والصين على موقفهما ولم يتمكنوا من ذلك.
وقال ان واشنطن ستصطدم بما اصطدمت به بكل حروبها من فيتنام حتى الآن... بالفشل. وأضاف أمريكا دخلت حروباً عدة لكنها لم تستطع ولا مرة من تحقيق الهدف السياسي الذي أرادته من وراء حروبها تلك ولم تستطع أيضاً لا أن تقنع شعوبها بجدوى هذه الحروب ولا أن تقنع شعوب المنطقة بسياساتها وأفكارها.
الدول العظمى قادرة على شن الحروب نعم، لكن هل هي قادرة على الانتصار؟.
العدل أساس الحكم
كما أن البناء له أساس وقواعد كذلك الحكم فمن أراد ان ينصر على عدوه فاليحكم بما أنزل الله ومن أراد أن ينصره الله على الظالم لا يظلم أحدا .
جاك الموت يا تارك الصلاة
جاك الموت ياتارك الصلاة قال اسد فال
انت اسد ...
انت اسد ......
بنشوف في اي غار بتنخش ......
زوالك قريب بإذن الله
ان زوالك في طور التنفيذ قريبا ان شاء الله
ان نصر الله قريب
تاريخ الظلم
دول الاروبية وأمريكا كانو يقولون إن صدم المجرم يملك اسلاح كميائية وبعد ماقتلو ودمرو العراق اين الاسلاح يا بوش المجرم والآن يريدون إن يدمرون سوريا لأنها العدو الحقيقي لإسرائيل ولكن بشار سوف ينتصر وسوريا سوف تدمر الإرهابي واقول للتكفرين لم نسمع يوما من القاعدة تريد الجهاد في فلسطين لماذا اليس الافضل تحرير بلاد المسلمين من اليهود لكن لان طرقكم باطل فقط تقتلون النساء والأطفال وتحاربون المسلمين تاريحكم ظلام و ايديكم ملطخة بدماء الأبرياء
لك يوم يا ظالم
الله كبير ..!!
كبير كبير
كبير كبير يا بشار ، اسد وتعم ، .... ،
الله أكبر
الله أكبر على كل من طغى وتجبر ..!!
والله سياسي محنك
انت يا اسد
يعيش الاسد
الله يخفظك يارب وينصرك على الارهابيين التكفيريين والصهاينه والامريكان
............
حسبي الله عليه وعلى من يؤيده