قال الوزير السابق للشئون القانونية حسين البحارنة في ورقة مطولة قدمها في مؤتمر التغيير الديمقراطي في البحرين الذي عقد اليوم السبت (31 أغسطس/ آب 2013) في نادي العروبة في الجفير أن "الحل المنشود للازمة الدستورية القائمة بشأن المقترحات بالتعديلات الدستورية المقدمة من الجمعيات السياسية المعارضة، هو أولا وأخيرا بيد عاهل البلاد الذي هو رأس الدولة، فهو الذي قد شرَّع هذا الدستور وهو، بدون منازع، الحَكَم الأعلى في مثل هذا الخلاف الدستوري الخطير القائم بين الشعب والسلطة التنفيذية في المملكة الدستورية التي أنشأها"..
كلام صحيح
ولكن ما فائده الديمقراطيه والمجلس البلدي والنيابي وأنتخابات وتصويت وجمعيات.
الحاصل يرجعنا الى قبل 2000 يعني كأنك يابوزيد ماغزيت
يعني وبصريح العباره الناس التعبانه في المجاليس البلديه والنيابيه غير مؤهلين
والناس الذين رشحوهم أقل خبر بأن يجعلوا مصيرهم ومصير بقيه الشعب في أيادي غير مؤهله ليحتلوا مناصب ممكن لوحكموا للغة العقل لحل مشاكل البسيطه والمستعصيه أسهل.
شوفوا تصريحاتهم وأسلوبهم في الكلام \\ائما مى تطغى العاطفه على لغه العقل والمصلحه العامه
والله المستعان
صوت العقل
صوت العقل.