اكد وزير الخارجية السوري وليد المعلم الثلثاء(10 سبتمبر / أيلول 2013) في موسكو ان مواطنين من جمهوريات القوقاز الروسي ومن بينها الشيشان يقاتلون الى جانب قوات المعارضة السورية.
وقال المعلم في لقاء مع رئيس الدوما (مجلس النواب في البرلمان الروسي) سيرغي ناريشكين ان "مقاتلين من 83 دولة على الاقل، يتم تسليحهم وتدريبهم في تركيا، يشاركون في العدوان على بلدنا".
واضاف، كما نقلت عنه وكالة ايتار- تاس "بعضهم قادم من القوقاز، والشيشان، انهم ارهابيون".
وفي اخر تموز/يوليو الماضي، اكدت صحيفة كومرسنت الروسية ان مائة شيشاني على الاقل يقاتلون في سوريا الى جانب المعارضة وذلك استنادا الى ممثل الحركة الانفصالية الشيشانية عثمان فرزلي اللاجىء الى احدى دول اوروبا الغربية.
وحسب هذا المصدر، فان معظم الشيشانيين الذين يتسللون الى سوريا عبر تركيا قادمون من منطقة القوقاز الروسية، لكن بعضهم ايضا من اللاجئين في اوروبا.
وفي اب/اغسطس 2012، قتل ابن الزعيم الانفصالي الشيشاني السابق رستم غليائيف وهو في الرابعة والعشرين اثناء قتاله مع قوات المعارضة في سوريا.
وشهدت الشيشان، الجمهورية الصغيرة في القوقاز الروسي، نزاعين متتاليين منذ 1994 مع القوات الروسية.
وتحول التمرد الانفصالي تدريجيا الى تمرد اسلامي امتد الى جمهوريات مجاورة مثل داغستان.
الشيطان في عقولكم وقلوبكم
نخرت الطائفية في عقولكم فأصبحتم لا تفقهون ما تقولون......الشيطان هو من فقد بوصلته فأصبح يهذي ويسعر ......الرابح الأوحد هم اعداء العرب والدين......لأنه لو ربح الشيطان( ولن يربح) فإن الصهاينة...هم أول الفائزين،لكن الحق سيهزم الشياطين.
لا
لاتقارن بين ابطال وحثاله فاللي ذكرتهم من اشرف واطهر الناس كيف لا وهم ..
متاكد
ومن حزب الشيطان وايران وحزب العراق ومليشلشات المالكي .. والا نسيت