احتفل الرئيس السوري بشار الأسد أمس (الأربعاء) بعيد ميلاده بعد ابتعاد شبح الضربة العسكرية التي كانت الولايات المتحدة وفرنسا تنويان توجيهها إلى نظامه، إثر اتهامه بتنفيذ هجوم كيماوي في ريف دمشق.
ودعا موالون للنظام السوري سكان دمشق للتعبير عن دعمهم للأسد والمشاركة بمسيرة بالسيارات تنطلق من مدينة الجلاء الرياضية الواقعة في حي المزة الراقي الى شارع الثورة في مركز المدينة.
وتسلم بشار الأسد -البالغ من العمر (48 عاماً) والذي تخصص طبيباً لأمراض العين في انجلترا- السلطة العام 2000، بعد أن أصبح الوريث السياسي لوالده حافظ الأسد منذ وفاة شقيقه الأكبر باسل في حادث سيارة العام 1994.
العدد 4023 - الأربعاء 11 سبتمبر 2013م الموافق 06 ذي القعدة 1434هـ
حيران و محتار
قرأت التعليقات على هذا الخبر و إحترت. كل هذه الإدعاءآت الغير عملية تجدها فى ثقافتنا. يعيش فلان. يسقط فلان. المفدى فلان، العظيم، فلان، الساير على طريق الأنبياء فلان. ..... و عند الإمتحان يكون المادح أول ما يترك الممدوج و يهرب.
الكاسر
ونعم الأسد انت وقفت ضض اليهود وأمريكا وناصرت الحق
أطال الله في عمرك يا اسد
الأسد إلى الأبد
الأسد إلى الأبد
تاج راسي أبو حافظ
عقبال مليون سنه
عسي عمرك طويل يا كايدهم كلهم وعساك منصور بالله ومحمد وعلي يا حامي حمات العرب ليت كل الحكام مثلك كنا احنا بخير