عيَّن الرئيس الإيراني حسن روحاني معصومة ابتكار نائبة للرئيس مكلفة شئون البيئة لتصبح ثاني امرأة في الحكومة الإيرانية، وفق ما أعلنت وسائل الإعلام الثلثاء (10 سبتمبر 2013).
- ولدت في العام 1960 في عائلة من الطبقة المتوسطة.
- درس أب ابتكار في جامعة ولاية بنسلفانيا، وعاشت مع والديها في داربي العليا من فيلادلفيا، وبقيت ست سنوات في فيلادلفيا، ثم عادت إلى إيران.
- درست في مدرسة طهران الدولية.
- في وقت لاحق بعد التخرج كطالبة، أصبحت من مؤيدي الإسلام السياسي تأثراً بكتابات المفكر علي شريعتي وبدأت بارتداء الشادور الأسود التقليدي الذي يغطي كل شيء ما عدا وجهها.
- حاصلة على درجة البكالوريوس في علوم المختبرات من جامعة شهيد بهشتي.
- المتحدثة باسم الطلاب الإيرانيين خلال أزمة الرهائن في السفارة الأميركية العام 1979، وروت هذه المرحلة في كتاب نشر في كندا وهي متخصصة في البيئة وحقوق المرأة.
- أصبحت عضواً في هيئة التدريس في «جامعة تربية مدرس»، وهو مركز الأكاديمية العليا الواقعة في طهران، كأستاذ مساعد في علم المناعة.
- أول امرأة تنضم إلى حكومة في إيران.
- أصبحت المحرر العام للقوات المسلحة للإنجليزية بصحيفة «كيهان» الدولية يومياً في الأعوام 1981 - 1983.
- شاركت في تأسيس معهد دراسات المرأة والبحوث في العام 1991.
- عضو منتدب لـ «فرزانه» مجلة دراسات المرأة والبحوث في العام 1992.
- ماجستير ودكتوراه في علم المناعة من جامعة تربية مدرس في العام 1995.
- عيِّنت ابتكار رئيساً لمكتب تنسيق المنظمات غير الحكومية النسائية ونائب رئيس اللجنة الوطنية للمؤتمر العالمي الرابع المعني بالمرأة في بكين في العام 1995.
- سبق أن شغلت ابتكار منصب نائبة للرئيس مكلفة شئون البيئة إبان ولايتي الرئيس الإصلاحي محمد خاتمي بين 1997 و2005 قبل أن تنتخب عضواً في مجلس بلدية طهران حتى يونيو 2013.
- ألقت كلمة في المؤتمر الدولي الحادي عشر لعلم المناعة في طهران، حيث أشارت إلى التأثير الضار للعقوبات الدولية على تقدم العلوم في إيران، وأوضحت أن العقوبات ينبغي ألا تكون موجهة ضد الأمم.
- عضو ثالث في مجلس مدينة طهران 2007 - 2013.
- عضو في عدة لجان بمجلس البحوث والمعلقين لمد مجلات المناعة الدولية والوطنية الأربعة.
- متزوجة بالسيدمحمد هاشمي وهو رجل أعمال في القطاع الخاص، ولديهما اثنان من الأطفال.
العدد 4025 - الجمعة 13 سبتمبر 2013م الموافق 08 ذي القعدة 1434هـ
محرقي بحريني
على الرغم أن السنه في إيران أن كانوا إيرانين أو أكراد أو بلوش يشكلون نسبه لايستهان بها من النسيج المجتمع الايراني ولكن المناصب الحكوميه محتكره لاصاحب مذهب الاثنا عشري فقط
حلال عليكم حرام عليهم
الحال من بعضه اهني الاول من تحت لتحت الحين عيني عينك اشخاص لا يملكون كفاءات يتقلدون اعلى المناصب وكللللللله على اسس طائفيه
(قل هاتوا برهانكم )تكرّر هذا القانون القرآني المهم أربع مرّات في القرآن الكريم
سهل ان تتهم لكن يصعب ان تثبت الاتهام