اعتبرت ايران المتحالفة مع النظام السوري السبت(14 سبتمبر / أيلول 2013) ان لا "ذريعة بعد اليوم" للولايات المتحدة لتوجيه ضربة عسكرية الى سوريا بعد الاتفاق الذي تم التوصل اليه في جنيف حول ازالة الترسانة الكيميائية السورية.
وفي اول رد فعل لطهران على هذا الاتفاق الذي توصلت اليه واشنطن وموسكو، اعتبر نائب وزير الخارجية حسين امير عبدالله هيان انه "مع الوضع الجديد، تمت ازالة اي ذريعة للولايات المتحدة وبعض الدول لشن عمل عسكري ضد سوريا".
واضاف "يمكننا حتى ان نتحدث عن نجاح حققته جبهة المقاومة (في وجه اسرائيل) بعدما اعطت الولايات المتحدة اولوية للحل الدبلوماسي".
وتتالف هذه الجبهة من ايران وسوريا وحزب الله اللبناني.
وتوافق الاميركيون والروس السبت في جنيف على تدمير الترسانة الكيميائية السورية بحلول منتصف العام 2014 مع امكان اصدار قرارات ملزمة في الامم المتحدة.
وفي وقت سابق السبت، اعلن قائد فيلق القدس في الحرس الثوري الايراني الجنرال قاسم سليماني ان دعم سوريا وجبهة المقاومة يصب "في مصلحة ايران القومية".
والاسبوع الفائت، اكد سليماني ان ايران ستدعم نظام الرئيس بشار الاسد "حتى النهاية".
لا ذريعة
كبف لا ذريعة لضرب سوريا اين حق 1429 الذين قتلهم بشار بالكيماوى لا يحق لروسيا ولا امريكا اعفاء بشار من جرائمه لان هذا سيعطى رسالة خاطئة للقاعدة استخدام نفس اسلوب بشار و افلات من العقاب
عاش الاسد وسبقى اسد
بشار الاسد سيبقى أسد وتبقى النعاج تركض ورا النعاج
الرصاصي
صحيح ولي يقولون بأن القتل قتل سواء بالاسلحة الكيماوية او الاسلحة العادية فهاك فرق فسوريا تقاتل مسلحين من دول متعددة ولا تقتل الناس الابرياء العاديين المسالمين ومن حق اي دولة ان لا تسمح بحمل السلاح من قبل الناس العاديين فما بالك بأنها تقاتل اجانب جاؤا من كل اصقاع الارض ورغم ذلك كانت سوريا قد حقق على ارض الواقع مبدأ العفو عند المقدرة عندما سلمت بعض الجنسيات لذويهم رغم ما ارتكبوه من جرائم لا تغتفر