قال رئيس المؤسسة الوطنية لحقوق الإنسان إلى أن حرية التعبير التي تعيشها المملكة اليوم بفضل جلالة الملك تختلف عن أية مرحلة أخرى، خصوصا وأن حرية التعبير لا تتعلق فقط بالصحافة ووسائل النشر الأخرى بل يشمل الحق في تأسيس الجمعيات السياسية والنقابات ومؤسسات المجتمع المدني.
جاء ذلك خلال محاضرة بعنوان"الحق في حرية الرأي والتعبير" عقدتها المؤسسة الوطنية لحقوق الإنسان قدمها عضو مجلس إدارة المركز العربي للتربية محمود قنديل عن القانون الدولي الإنساني وحقوق الإنسان وذلك صباح اليوم السبت (28 سبتمبر/ أيلول 2013)في فندق الدبلومات.
وألقى رئيس المؤسسة الوطنية لحقوق الإنسان كلمة في افتتاح المحاضرة أكد فيها أهمية هذه المحاضرة التي تأتي ضمن خطة المؤسسة الوطنية السنوية للارتقاء بمكانة حقوق الإنسان في البحرين من خلال عقد الندوات التثقيفية وورش العمل لتعزيز وتنمية وتطوير الوعي بحقوق المواطنين والمقيمين في الموضوعات المتعلقة بحقوق الإنسان.
وبين أبل أن مجلس المفوضين أقر استراتيجية المؤسسة للسنة 2013-2016 والتي تركز على نشر ثفافة حقوق الإنسان عن طريق تنظيم العديد من ورش العمل والمحاضرات والندوات للإرتقاء بممارسات حقوق الإنسان في المجتمع.
وأضاف أن تلك المحاضرات والندوات تهدف أيضا إلى تحقيق الهدف الأساسي للمؤسسة التي أنشأت من أجله، المتمثل في مجال احترام حقوق الإنسان والالتزام بالمعايير الدولية.
وقال رئيس المؤسسة :"إن حرية التعبير في المملكة شهدت تطورا كبيرا، بدءا بإصدار أول قانون للصحافة في البحرين في العام 1952 خلال حكم المغفور له الشيخ سلمان بن حمد آل خليفة حاكم البحرين آنذاك".
وتابع:"شهدت حرية التعبير في البحرين خطوة مهمة في العام 1954 بصدور قانون جديد للصحافة نظم حق الصحافة المحلية في نشر المحتويات الإعلامية، الأمر الذي أسهم في انتعاش الصحافة بظهور العديد من التجارب الصحفية الرائدة، مشيرا إلى أن حرية التعبير شهدت أكبر تطور خلال تولي عاهل البلاد صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة مقاليد الحكم في البلاد، بإرساء دعائم المشروع الإصلاحي، وصدور القانون الحالي للصحافة والطباعة والنشر في العام "2002.
من جهته تناول المحاضر محمود قنديل أهمية الحق في حرية الرأي والتعبير، والحقوق التي تكفل هذا الحق، وإلقاء الضوء على الإعلان العالمي لحقوق الإنسان،والعهد الدولي للحقوق السياسية والمدنية، وتطرق المحاضر إلى بعض مواد دستور مملكة البحرين المتعلق بحق حرية الرأي والتعبير.
وفي ختام المحاضرة قام الأمين العام للمؤسسة الوطنية لحقوق الإنسان احمد عبدالله فرحان بتقديم درع المؤسسة للأستاذ محمود قنديل
.
بلقيس
الأمثلة واضحة وضوح الشمس:
سجن نبيل رجب - التهمة إطالة اللسان
حل مركز البحين لحقوق الإنسان
7 جرايد حكومية مقابل جريدة وحدة شبه مستقلة حاولو إغلاقها
التلفزيون واراديو ممنوعين على المعارضة بل على الفئة الرئيسية من الشعب
التهديد باغلاق المجلس العلمائي
التهديد باغلاق نادي العروبة ونادي الخريجين إن استضافوا فعالية للمعارضة
------
الكذب خيبة
فعلا تختلف
والدليل الوله.
كلام غير صحيح بالمرة
اي حرية تعبير واي حقوق انسان
اصبحت البحرين مقبرة لحقوق الانسان ودولة لتكميم الافواه
وان هذا التصريح العاري عن الصحة ماهو الا تمويه وتضليل للرأي العام الخارجي وليس الداخلي وكذلك زيادة المصالح
رئيس المؤتمر الدستوري
ما الذي تغير منذ ان كنت رئيساً للمؤتمر الدستوري وكنت ترفض المشاركة في الانتخابات. ما الذي تغير !؟ ازداد الوضع سوءا وتدهورت أوضاع حقوق الانسان...لا حول ولا قوة الا بالله
كلام صحيح جزئيا
صحيح جزئيا الكلام لكن المراد منه باطل حرية التعبير جاء للحصول على الحقوق و عندما لم يتم الحصول على الحقوق البدائية للانسان و تم قمعهه بشدة قمتم بالتقييد اكثر على حرية التعبير حرية النعبير هو حق واحد فقط اين الحقوق الاخرى؟؟
واالأدلة كثيرة
سحل الناس في الشوارع وخروج الجثث إمنتفة من الزنازين وسب المذهب والمعتقد والإهانات والفصل من العمل والتمييز في البعثات والتوظيف.