حكمت المحكمة الكبرى الجنائية الرابعة اليوم الأحد (29 سبتمبر/ أيلول 2013) في القضية المعروفة بـ "خلية 14 فبراير"، بأحكام بالسجن بين 5 و10 و15 سنة للمتهمين.
وفي جلسة سابقة تقدم محامو المتهمين بالقضية، والتي يحاكم فيها 50 بحرينيّاً؛ 49 رجلاً وسيدة، بطلب رد هيئة المحكمة الكبرى الجنائية الرابعة على خطاب سلموه لها، وتضمن طلباً بتغيير هيئة المحكمة بسبب تضارب المصالح، فضلاً عن تشكيل لجنة طبية للكشف عن التعذيب الذي تعرض له المتهمون.
وتتلخص التهم الموجهة إليهم في «تأسيس جماعة على خلاف القانون الغرض منها الدعوى إلى تعطيل أحكام الدستور والقانون، تدريب وإعداد عناصر لممارسة العنف والقيام بأعمال التخريب والاعتداء على الأشخاص والممتلكات العامة، والتعدي على رجال الأمن، وكان الإرهاب من الوسائل المستخدمة في تحقيق هذه الغاية، والتخابر مع دولة أجنبية».
زائر
لا تحلم الظلم مايدوم ؟
بالقانون
كله بالقانون وسين تصر شعب البحرين على الارهاب
العدالة الضائعة
بسم اللة الرحمن الرحيم
وإذا حكمتم فاحكموا بالعدل
تعبير عن الرئ هكذا يحكم عليهم
بينما تعذيب حتى القتل يخفف عنهم
واللة عجائب الدنيا ومن هوانها على اللة
ان شاء الله
سيخرجون مرفوعين الرأس .. والعاقبة للمتقين
فعلا وفقا للقانون هي المسيطرة وهل نستسلم
يقتل رجل الأمن معتقل لديه يحكم ب10سنوات ينزل بالبورصة لسنتان حكما. المتظاهر محاولة قتل شرطي يحكم ب10سنوات يرتفع الاستئناف إلى 15سنة حكما الزبدة نعرف الخلل ولهذا لانرجع حتى نحقق الأمن والعدالةللجميع فلازلنا صمود مع كثرة وكبر االألم والعداب
المؤشرات الاقليمية القادمة ستفشل هذه الاحكام بجرة قلم فالافراج قادم لامحالة وان الله مع الصابرين
هذه الاحكام مثل غيرها لن تهز الجبل الصامد وسيندم كل من ظلم هذا الشعب المسالم لان تباشير المؤشرات الاقليمية القادمة تبشر بالخير لهذا الشعب الصبور الذي يطالب بحقه لاغير والله يفعل مايشاء
للعقلاء فقط
نقول إتركوا عنكم مواجهة دولة عريقة في النظام والديمقراطية ويعتد بها في مجال الصحة والتعليم وغيره، فأنتم الخاسرون الأكبر ووفقا للقانون فأنتم مهزومون.
ولد الديره
لا تحزن ياشعبي والله والله ستسقط كل هده الاحكام ف غمضة عين ،،انشاءالله الفرج قريب
من قلت الخلايا
في البحرين كل يوم خلية ولهم أمخلصين.. بطيتون شبدنه بسنه عاد ... عطنه فاصل اخوي