ترأس الوكيل المساعد للتعليم العام والفني بوزارة التربية والتعليم ناصر محمد الشيخ اجتماعاً تنسيقياً مع رؤساء المدارس، تم خلاله التأكيد على أهمية النظرة الإستراتيجية للرؤساء حول مختلف القضايا التي يمكن معالجتها بهدف قيادة العمل بالشكل الصحيح، مع التأكيد على أهمية العمل في الخطة التشغيلية التي بدورها تقود إلى تنفيذ إستراتيجية المدرسة في جميع المجالات للوصول إلى النتائج المرجوة والتقدم المنشود في أداء المدارس، مع توفير دعم متمايز لجميع المدارس بحسب حاجاتها وأولوياتها.
وأكد الوكيل المساعد حدوث تقدم في أداء المدارس مقارنة بين الزيارة الأولى والثانية للهيئة الوطنية للمؤهلات وضمان جودة التعليم والتدريب، مشيداً بالجهود الفاعلة التي يبذلها رؤساء المدارس والإدارات المدرسية والتي أدت إلى حدوث هذا التقدم الملموس، والحرص على استعداد المدارس لزيارات الهيئة، مع توفير كافة الدعم والمساندة لها استعدادا للزيارات القادمة لتحسين الأداء.
بعدها تمت مناقشة نتائج حوارات الأداء في المدارس التي تهدف للوقوف على نقاط القوة والضعف حسب النتائج الدقيقة والعملية، مؤكداً على أهمية تلك الحوارات لوضع خطط المدرسة من خلال قائمة من الإجراءات التي تساعد على إنجاحها.
بعدها استعرض رؤساء المدارس الأوائل أبرز الأعمال والانجازات التي قدمت، كما استعرضوا الطرق التي تستخدم لتوفير الدعم المتمايز، من حيث التصنيفات وتوفير الخبرة والأدوات، بالإضافة إلى كيفية تمكين القيادة المدرسية ومعالجة القضايا الصغيرة التي من الممكن أن تؤثر على العمل المدرسي.
هذا الجزء المقتبس أصابني في مقتل!!!
وأكد الوكيل المساعد حدوث تقدم في أداء المدارس مقارنة بين الزيارة الأولى والثانية للهيئة الوطنية للمؤهلات وضمان جودة التعليم والتدريب، مشيداً بالجهود الفاعلة التي يبذلها رؤساء المدارس
الدعم وما أدراك ما الدعم !!
"توفير دعم متمايز" اضحوكة الموسم ولكن فقط من اخترعها صدقها.
نعم للتحسين ولكن
فلنكن واقعيين بأن التحسين والتطوير غاية كل عاقل في هذا الوطن لمصلحة ابناءنا رجال المستقبل ان شاء الله ، ولكن من يعيش واقع المدارس يعلم جيدا بأن الطالب حاليا هو الخاسر الأول لإنشغال الجميع باجتماعات مطولة فقط لتلبية احصاءات وارقام لما يسمى برئاسة المدارس ولمكتب فلان ومكتب علان !! وكثيييييير من هذه الارقام والاحصاءات هي فقط للترضية ولمصالح شخصية.
أرجوا من كبار القوم التدخل فورا لإيقاف هذه المهازل !! كفااااااية ياطويل العمر، بسنه ضحك على الذقون.
النجاح هو الفشل
ما نجحت فيه وزارة التربية هو افشل الذريع في الحفيقة و خصوصا ما يسمى بلجان التحسين و الجودة التي تعتمد على اشغال المعلمين عن هدفهم الاساسي وهو متابعة الطلبة و تحسين مستواهم الدراسي الى الاهتمام بتوافه الأمور
فرق التحسين تربك العمل ولا تقدم أي دعم يذكر
يرجى عدم اعتماد التقارير والمناقشات التي يتم تلاوتها في الاجتماعات المغلقة الواقع شيئ ثاني باتت المدارس تترنح من وقع طلبات فرق التحسين والحوارات تشغل الكوادر في المدارس عن متابعة البشر( الطلبة) يامسئولين الا هل بلغت
للشو الإعلامي لا أكثر ! والأصل أن وزارة التربية تحتاج لتدريب وتطوير قبل البدء بالمدارس والمدرسين !!!
قبل أن يتم تطبيق شئ على المدارس والمدرسين يجب التطبيق على موظفي الوزارة من رأسها لأخمص قدميها ! خصوصا إذا علمنا أن أغلب مَن يتحكمون في مصائر المدارس والمدرسين لا يحملون شهادات متخصصة أو ذات مؤهل تجعلهم يبنون تطويرًا مفيدًا ذو هدف واضح ومدروس ! والمصيبة الأكبر أنهم لا يفقهون واقع المدارس المرير والذي يجعلهم يتفنون في (اختراع) أعمال ومناهج تفوق مستواهم ومستوى واقع مدارسنا ، والرد الوحيد منهم لا نستطيع تطبيقه بدلاً منكم وعلى المدرسين تطبيقهم كلٌ ونظرته وإمكاناته !
رغد
اي نظرة متمايزة للحين مدارس بدون معلمات وانتم تقولون تهارر وجايبين لينا من كل محل وبنت البلد في بيتها الله يااا الدنياا