جندت وزارة الأشغال كامل طاقاتها لمجابهة الوضع الذي نجم عن الأمطار التي شهدتها مملكة البحرين، حيث تم تخصيص32 من صهاريج شفط المياه وعدد من المضخات في مختلف محافظات المملكة.
وبلغ عدد صهاريج التي جهزها قطاع الطرق 19 صهريجاً و4 مضخات متنقلة شاركت في عمليات شفط الشوارع الرئيسية، فيما بلغ عدد صهاريج قطاع الصرف الصحي 22 صهريجاً و4 مضخات متحركة و2 من المولدات الكهربائية، علماً بأن البلدية وفرت من جانبها 12 صهريجاً، فيما تلقى مركز التحكم والبلاغات 75 بلاغاً في الفترة الصباحية.
وقد بدأت وزارة الأشغال العمل منذ الليلة الأولى لتساقط الأمطار في العمل على مدار الساعة لشفط مياه الأمطار المتجمعة، كما ساهم بعض المقاولين في تمهيد الطرق ببعض المناطق، وتم الانتهاء من شفط كميات المياه المتجمعة في عدد من الطرقات والشوارع في محافظات المملكة، والمساهمة مع وزارة البلديات والتخطيط العمراني في شفط المياه المتجمعة في الأحياء السكنية وبعض المباني الخدمية كالمدارس والمراكز الصحية.
في الوقت ذاته تود وزارة الاشغال التأكيد على إنه بالإضافة إلى نجاحها في الحفاظ على النظام التشغيلي لشبكة الصرف الصحي بالمملكة، فإن الوزارة تود طمأنة الجمهور بأن محطة توبلي للصرف الصحي تعمل بشكل آمن دون حدوث أية فيضانات تذكر فيها، كما لم تطرأ أية أضرار بيئية على المواطنين أو شبكة الطرق العامة.
وأكدت وزارة الاشغال بأنها تواصل حل مشاكل تجمع المياه التي نجمت عن هطول الأمطار في مختلف محافظات مملكة البحرين مؤكدة الاستعداد التام لتنظيف مصارف المياه حسب التنسيق مع البلديات الخمس.
وأوضحت وزارة الأشغال أنها تولي أعمال صيانة مرافق الصرف الصحي ومصارف الأمطار الاهتمام الكبير، باعتبار أن المحافظة على هذه الاستثمارات الوطنية المهمة يعتبر واجبا وطنيا يقع ضمن مسئولياتها لخدمة كافة المواطنين والمقيمين، وأنه من منطلق حرص الوزارة على تخفيض أية مخاطر تترتب مع بدء فصل الشتاء وتوقع هطول الأمطار، وسعيها لعدم التسبب في إزعاج المواطنين والمقيمين يتم تنظيم أوقات العمل على الشوارع الرئيسية في الفترات المسائية بغرض عدم إرباك حركة المرور عليها.
وتؤكد وزارة الأشغال إنها ووزارة شؤون البلديات والتخطيط العمراني وزارتان خدميتان تندرجان ضمن منظومة جهاز حكومي واحد مكمل لبعضه البعض، وتسعى الوزارتان دائماً إلى التنسيق والتواصل المستمر في ما بينهما والحرص على تكثيف الجهود المبذولة للإسهام في حل مشكلة تجمع مياه الأمطار والسيطرة عليها بأسرع وقت ممكن وبأفضل الحلول المناسبة بحسبما هو متوفر من إمكانيات بشرية ومادية.
الله يعين المواطن البحريني على الطين والرمل.
مشكلة مو 41 صهريج ولا شي المشكلة اضاهر في مجاري مياه الامطار خلنا نقول بعد مو هي المشكلة لازم البلدية او الوزارة المسؤوله عن هاذا الشي تكون مجهزه كل معداتها قبل مايطيح الامطار بهشكل خلنا نقول مايمكن يقدرون لانه المطر اكبر من هادا الشي بس على الاقل يقللون من هل مياه اله ماليها داعي خاصتا في الشوارع العامه والكثير استخدامها (السريعة).
مستجار بالله
ولا عندنا بنيه تحتيه تعبانه ياعلي سلمان ،،
مهنه الغوص بأسلوب جديد !
روحوا المنطقة التعليمية شوفوا اشلون السيارات غرقانه في الماي ..
هالمنطقة بدون شي زحمه ! اشلون احين بدون باركات والارض مغمورة بالماي
هلكتووووووووووووووووووووونا 0=
مواطن
واين تذهب الملايين التي ترصد كميزانية كل عام ?
......
انزين ومتى ان شاء الله بتنتهي أزمة تجمع مياه الأمطار على الشوارع لو بنعتمد على الصهاريج؟
ماشاء الله
كلها حلول ترقيعية تشكرو عليها
بدل هالحلول اللى اكل الزمن عليها وشرب
ابنو قاعدة صحيحة من الاساس
بمعنى اصح
طورو البنية التحتية
تحن الان بعام 2013 ومازلنا نستخدم ادوات السبعينات
والسنه الياية 2014 نفس المشكلة
لان مكو بنية تحتية
بسسسسسسسسس 41 صهريج؟؟
وضعكم مخزي ،، هذا زخات من المطر وعلى هدوء تنزل وجذي ،، عيل لو عليه عليه شبصير ؟؟چان ننغمر تحت سطح البحر
ليش
من التخطيط العدل