دعت وزارة الخارجية الأميركية الأطراف كافة إلى «التعاون» مع أجهزة التحقيق لمعرفة ملابسات اغتيال القيادي في حزب الله اللبناني حسان اللقيس أمام منزله قرب بيروت في وقت سابق.
ووصفت وزارة الخارجية الأميركية فى بيان لها تلته نائب المتحدثة باسم الوزارة ماري هارف الحادث بأنه دليل على»التأثير السلبي» للصراع في سورية على لبنان والعراق وأماكن أخرى فى المنطقة.
وقالت هارف: «إننا نشعر بقلق بالغ إزاء تكرار مثل هذه الحالات من العنف الطائفي والسياسي في لبنان ... وهذا الامتداد للعنف الذي نشهده بصورة مأسوية».
وكان حزب الله قد أشار في بيان له إلى أن اللقيس تعرض منتصف الليلة الماضية لعملية اغتيال أمام منزله الكائن في منطقة السان تيريز- الحدث وهو عائد من عمله. واتهمت الحركة في بيانها «العدو الإسرائيلي الذي حاول أن ينال من الشهيد مرات عديدة وفي أكثر من منطقة، وفشلت محاولاته تلك إلى أن كانت عملية الاغتيال الغادرة، وعلى هذا العدو أن يتحمل كامل المسئولية وجميع تبعات هذه الجريمة النكراء».
العدد 4108 - الخميس 05 ديسمبر 2013م الموافق 01 صفر 1435هـ
شقيقه سوف يكشف لكم الاسرار
غريبة..يتم اغتياله من مسافة قريبة وبسلاح ناري كاتم للصوت ..ممايدل على ان المقربين منه قتلوه
وللعلم هو كان على خلاف مع حسن نصر الله لتدخله في سوريا
على العموم هنالك اسرار سوف تكشف لكم
ايضا" لم تقم له جنازة تليق بقيادي بحزب اللات !
البحرين
من الطبيعي ان تتم مثل هذه الاغتيالات في لبنان والعراق .وهذا راجع لمشاركة حزب الله في القتال في سوريا ونصرة القاتل بشار الأسد . وبشارة ان الحرب ستنتقل الى لبنان للقضاء على حزب الله ولن ينسى السوريون ما فعله مقاتلين حزب الله ولا مقاتلين لواء ابوالفضل العباس العرقي الشيعي ولا الجيش الايراني