أعلنت «VIVA البحرين» رعايتها لمؤتمر النواقل الدولي، الأول من نوعه في مملكة البحرين، والذي سيعقد في الفترة ما بين 3 و5 فبراير/ شباط 2014 في «كابيتال كلوب» «تحت شعار «Raise The Voice» (ارفع الصوت) .
وسيجمع المؤتمر الذي تديره شركة Pavilion لمؤتمرات النواقل، مندوبين من قطاع النواقل في شركات الاتصالات المتنقلة، وشركات VoIP، وشركات متخصصة في خدمات التكنولوجيا، وذلك على مدى ثلاثة أيام؛ إذ يهدف المؤتمر إلى خلق فرص تجارية جديدة وفتح باب الحوار للتطبيقات الصوتية والبيانات في قطاع النواقل، والتكنولوجيات الناشئة التي من شأنها أن تعزز النمو المستقبلي لصناعة الاتصالات. بالإضافة إلى ذلك، سيحصل مشغلو الاتصالات وخبراء قطاع النواقل على فرصة استكشاف ومناقشة طرح منتجات وخدمات جديدة من شأنها أن يكون لها تأثير إيجابي على الشركات والأفراد على الصعيد العالمي.
وعلق الرئيس التنفيذي في VIVA البحرين، عليان الوتيد، على رعاية الشركة للمؤتمر بالقول: «يسعدنا المشاركة في أول مؤتمر للنواقل في البحرين، والذي سيقدم لنا الفرصة لمناقشة وتطوير حلول مبتكرة وشاملة لزبائننا ولقاء شركات أخرى رائدة في العالم، ومناقشة كيفية تأمين استمرارية الأعمال من خلال تطبيقات البيانات الصوتية».
وأضاف «نؤمن في قطاع VIVA للأعمال أن التكنولوجيا محفِّز للتطور والتغيير، لذلك فإننا نركِّز على الابتكار في عملياتنا لخلق خدمات صوت وبيانات جديدة تمكِّننا من خدمة قطاع النواقل وتلبية متطلباته بشكل أفضل».
وتعدُّ التطبيقات الصوتية أهم مكوِّنات قطاع الاتصالات، مقارنة بالبيانات وخدمات (OTT)؛ لذلك سيكشف مؤتمر النواقل الدولي كيف يمكن لتطبيقات الصوت دعم النمو الاقتصادي لقطاع الاتصالات من خلال تبنِّي تكنولوجيا جديدة في الوقت نفسه.
العدد 4164 - الخميس 30 يناير 2014م الموافق 29 ربيع الاول 1435هـ
اجتماع من اجل مزيد من السرقة والاحتيال على المستخذمين
لا لقطع الخدمة من اجل ايتزاز المستخذمين التى تقوم بها شركات الاتصال وفي مقدمتهم viva بحجة العقود المغشوشة فما هو المعني بان تقوم الشركات بقطع الخذمة وتطلب الدفع عن الفترة التى لم يحصل المستذم على الخذمة وتقطع بتاريخ 28 من كل شهر بكل صدف ووقاحة ولا من محاسب من ما يسمى بحماية المستهلك ولجنة الاتصالات ولكن للاسف كلهم اتفقو ا على ابتزاز المواطن البحريني المظلوم بالرغم من ما يعانية المواطن البحريني من قلة الدخل الا ان تسعيرة الاتصلات فب البحرين هي الاعلى ولايوجد هذا الابتزاز الا في هذا البلد