تبنت "جبهة النصرة في لبنان" اليوم السبت (1 فبراير/ شباط 2014) تفجير السيارة المفخخة في مدينة الهرمل في شرق لبنان حيث يتمتع حزب الله حليف دمشق وطهران بنفوذ واسع، قائلة انه هجوم انتحاري ردا على مشاركة الحزب في المعارك داخل سوريا.
وأعلنت الجبهة عن تنفيذها "عملية استشهادية ثانية على معقل حزب ايران في الهرمل (...) مع استمرار جرائم حزب ايران بحق اهلنا المستضعفين شامنا الحبيب، واصراره على ارسال المزيد من مرتزقته لقتل الشعب السوري"، وذلك في بيان نشرته على حسابها الخاص على موقع "تويتر".
الشفاء للجرحى و الرحمة للشهداء
فجروا محطة يتم إعطاء ريعها للأيتام ، هذا يدل على ضعفهم و جبنهم و خسارتهم لكل شيء ، بالإضافة إلى ذلك أيضاً يدل على جهلهم فهم لا يعرفون أن هؤلاء الأشخاص هم من المقاومين الذين لم يخافوا من الصهاينة و قدموا الشهداء ، و الآن أيضاً يتم إستهدافهم من أصدقاء الصهاينة ، و ردهم بأنهم صامدون حتى الشهادة في وجه هؤلاء الإرهابيين الحمقى الذين لا يتعلمون شيئاً من دروس حروب المقاومة ضد الصهاينة .
الحزب لعب بالنااار
وهو الان غير قادر على حمااية نفسه