أعلن مسئول قضائي أمس (الثلثاء) أن المعارضين الإيرانيين مهدي كروبي ومير حسين موسوي الخاضعين للإقامة الجبرية منذ فبراير/ شباط 2011 لن يفرج عنهما طالما لم يعلنا توبتهما، على ما نقلت وكالة «فارس».
وصرح المدعي العام والمتحدث باسم السلطة القضائية غلام حسين محسني إيجائي بأن «البعض يحاول عبثاً الحصول على رفع الإقامة الجبرية (عن كروبي وموسوي)، فطالما لم يعلن هذان الشخصان عن توبتهما، لن يحصل شيء».
وأكد عدد من أعضاء الحكومة مؤخراً أنهم يسعون إلى رفع الإقامة الجبرية عنهما.
في مطلع فبراير تم نقل كروبي من مقر للدولة إلى منزله الخاص، ما أوحى بتليين ظروف إقامته الجبرية. كما أكد مقربون من المعارض انه قد ينال عفواً قبل نهاية العام الإيراني في 20 مارس/ آذار.
وأكد محسني إيجائي أن «قادة المؤامرة (أي حركة الاحتجاج) أثاروا اضطرابات في البلاد، وتم تدمير ممتلكات وقتل أشخاص (...). هذه الجريمة خيانة كبرى».
وتابع «يقولان إنهما يرفضان التوبة، هذا ليس مدعاة للفخر».
وأفاد موقع «كلمة دوت كوم» المعارض بأن ثمانية من سجناء الرأي أفرج عنهم مساء أمس الأول (الإثنين) قبيل انتهاء مدة عقوبتهم. وحكم على هؤلاء بالسجن بين عام وثلاثة أعوام لمشاركتهم في احتجاجات 2009.
العدد 4176 - الثلثاء 11 فبراير 2014م الموافق 11 ربيع الثاني 1435هـ
عليكم أن تخرسوا
قعدي الى بتش خوش دولة ديمقراطية يبدو الثورة الاسلامية تأكل أولادها من الأفضل أن لا يطنطنون في تلفزيون العالم وكأنهم يدافعون عن حقوق المواطن البحريني الأولى حل مشاكل مواطنيهم واقامت العدالة هناك والتي يبشرون بها
ايران دولة
ايران دولة عليها هجوم كبير من الغرب و العرب و الامريكان و غيرهم ، لذلك فايران حالة خاصة جدا تختلف عن امريكا و اوروبا و غيرها من الدول فان كان احد يريد اثارة البلبلة في هذه البلاد يجب ضربه بيد من حديد ، اما دول نفس مصر و ليبيا و تونس و بعض دول الربيع العربي فليس لهم ادنى حق في اسكات الثورات لانه لم توجد عليهم اي عقوبات او ضغوطات من الخارج قبل الثورات