في حين تسعى الكثير من الشركات الكبيرة التي يمتلك أسهمها أبناء دول مجلس التعاون الخليجي الحصول على فرصة الدعاية او في الدوريات الأوروبية أو رعاية احد الفرق الكروية الأوروبية، نجد بأن اهتمامها يتضاءل بصورة كبيرة حينما تتقدم لها احدى الجهات الرياضية الخليجية بطلب رعاية احد الأنشطة الخليجية ما يجعل فاعليتها في خدمة المجتمع الخليجي ضعيفة وليس لها المردود القوي.
العدد 4194 - السبت 01 مارس 2014م الموافق 29 ربيع الثاني 1435هـ