اعرب المستشار الاعلامي لجلالة الملك نبيل يعقوب الحمر عن استيائه الشديد لقيام وزيرة الدولة لشئون الاعلام والناطق الرسمي بأسم الحكومة سميرة ابراهيم بن رجب باقحام اسمه عنوة في المؤتمر الصحفي الذي عقدته حول تداعيات الحريق الذي شب باحد استوديوهات الوزارة.
وبحسب بيان صدر عن مكتبه اليوم الأحد (6 أبريل / نيسان 2014) اعرب نبيل الحمر عن استغرابه ورفضه لما اوردته الوزيرة سميرة بن رجب من ان المدعو "فراس نصير تم التعاقد معه سابقا في البحرين سنة 2005 من قبل نبيل الحمر وزير الاعلام الاسبق ليكون مديرا للاخبار ".
ونفى الحمر هذه الادعاءات التي اطلقتها الوزيرة بنت رجب في مؤتمرها الصحفي ، وقال : "لم اتعاقد مع الشخص المذكور كمدير للاخبار ولا تربطني اية علاقة مهنية به ، ولم يعمل معي خلال تحملي مسئولية حقيبة الاعلام اي مدير او مستشار من خارج البحرين ، فأنا اعتز وافتخر كثيرا بأن كل الكوادر التي عملت معي في الوزارة حينها من وكلاء ومدراء ورؤساء اقسام ومستشارين وموظفين هي كوادر اعلامية بحرينية تحملت المسئولية بجدارة ونجحت فيها ، وهذا نهج اعتمدته طوال حياتي المهنية والوظيفية ، سواء في مسئولياتي الرسمية او الخاصة".
وليد راغب الخالدي
على المسؤولين ان يضعو البحرين نصب اعينهم، ولا يعيرو اهتماما لسفاسف عبر تصريحات زائلة لاتعبر سوى عن ظلال وغبار
ما عجبني
يفتخر بان جميع من عملوا معه كوادر بحرينية. البحرين غنية بالقدرات. نحتاج لمن يقدرها و يثمنها.
العصر الذهبي
الله يرحم طارق المؤيد .. فعلا كان وزير اعلام محنك ومحبوب من الجميع .. وكان العصر الذهبي للأعلام عندما تولى الله يرحمه وزارة الاعلام .. اللي بعده عصرهم عصر الحفلات بس . لازم تصير وزارة للحفلات بس
وانا اشهد
الكل يشهد عصر المؤيد اللي افنى عمره ليخدم هذا القطاع وجعل له وزن وقدر
ذهب عصر الكفائة من وزير الاعلام طارق المؤيد وهالة العمران
ذهب عصر الكفائة من وزير الاعلام المرحوم طارق المؤيد والدكتورة هالة العمران وسيطر على جهاز الاعلام ........