تجري السلطات الفرنسية فحصاً لـ 527، من أجل تحديد هوية مرتكب عملية اغتصاب في مدرسة ثانوية في جنوب غرب فرنسا. وتجرى فحوصات الحمض الريبي النووي (دي إن آيه) لكل الذكور الذين كانوا متواجدين في المدرسة أي 527 تلميذاً وموظفاً. وبدأت هذه العملية النادرة جداً في الوسط المدرسي، أمس (الاثنين)، وتستمر ثلاثة أيام على ما أوضحت المدعية العامة.
وارتكبت جريمة الاغتصاب التي تعرضت لها مراهقة في السادسة عشرة في 30 سبتمبر/ أيلول 2013 في مراحيض غير مضاءة في مدرسة ثانوية كاثوليكية خاصة في منطقة لا روشيل يرتادها 1200 تلميذ. ولم تتمكن الضحية من وصف المعتدي عليها إلى الشرطة إلا أن ملابسها كانت تحمل آثار عينة جينية ذكرية. وسيخضع كل الرجال الذين كانوا حاضرين في المدرسة خلال وقوع الجريمة وهم 475 تلميذاً و31 مدرساً و21 شخصاً آخر (موظفون تقنيون ومن خارج المدرسة) لأخذ عينة من لعابهم وستعرف النتيجة في غضون شهر.
العدد 4238 - الإثنين 14 أبريل 2014م الموافق 14 جمادى الآخرة 1435هـ
-_-
لا حول ولا قوة الا بالله في رجال حرام عليهم هالاسم لان اهم حيوانات بس همهم في شهوتهم الله يلعن كل ريال جذي حسبي الله و نعم الوكيل
ممكن اعرف
الحين ريال او رجال
اهني
يا ريت يحاسبون المغتصبون اشد انواع العقاب جان يصيرون عبرة لغيرهم ...