لماذا لا تسارع وزارة الثقافة خطاها في فرض سيطرتها لأجل حماية والحفاظ على عيني الحكيم الواقعتين في صدد والمهددتين بالاندثار، بعدما أصبحتا تحت تصرف ملك خاص، فعلى رغم معالم الإهمال واللامبالاة لأهميتهما كعينين تاريخيتين تعود حقبتهما إلى قبيل عين عذاري، فإنهما مازالتا حيويتين بتدفق مياههما الجوفية فيهما حتى هذا اليوم؟