أحدثت الكلمات التي قالها دونالد سترلينج ، مالك فريق لوس أنجلوس كليبرز لكرة السلة ، والتي صنفت على أنها عنصرية وتدعو إلى نشر فكر الكراهية ونبذ الأشخاص المختلفين في اللون والجنس ، زلزالا كبيرا أمس الأحد في الوسط الرياضي للعبة الشعبية الأولى في الولايات المتحدة .
وكان موقع (تي إم زد) قد نشر حديثا تليفونيا لسترلينج مع خطيبته ، قال فيه "يقلقني كثيرا أن اراك سعيدة باعترافك أنك تشاركين أناسا من أصحاب البشرة السوداء في بعض الأعمال ، يمكنك ممارسة الجنس معهم ، يمكنك فعل أي شيء يروق لك معهم ، الشيء الوحيد الذي لن أسمح به هو أن تجلبي هؤلاء الأشخاص إلى مشاهدة مباريات فريقي".
وأثارت التسجيلات العنصرية التي نشرت لسترلينج غضب وحنق الرئيس الأمريكي باراك أوباما ، الذي ينحدر من أصول عرقية تتميز بالبشرة السوداء ، والذي أدان من مدينة كوالالمبور هذه الكلمات ووصفها بالعنصرية الفجة. ومن جانبه ، وصف أدم سيلفر ، مفوض الاتحاد الأمريكي لكرة السلة ، الكلمات التي قالها سترلينج بأنها مهينة.
وأعرب الكثيرون من اللاعبين والمدربين ، بالإضافة إلى بعض الشخصيات الفنية الغنائية مثل سنوب دوج ، وجيسي جاكسون ، الناشطة في مجال حقوق الإنسان ، عن اشمئزازهم من كلمات سترلينج.
الاستنكار السريع من المسؤولين
صدق من قال ..عندهم اسلام بلا مسلمين وعندنا مسلمين بلا اسلام
انه لامر مقرف
ليس مقبول من رئيس نادى مثل كفريق لوس انجلوس من اكبر الانديه في العالم لكرة السله , وبالاخص انه قبحها وقال لها بأمكانك بممارسة الجنس معهم
يعني من وجهة نظره جني الاموال اهم من خطيبته السمراء وهو ليس دليل انه عنصرى ولو كان كذلك لما خطب سوداء بل لانه يعرف ان البيض هم عنصريون
واذا رأو ان زوجة مالك الفريق تجلب السمر الى المباريات فهذا يقلص عدد الحضور في المباريات من اللون الابيض ويزداد اللون الاسود في الصاله وتقل نسبة الاعلانات وهذا يقلص من قيمة الارباح