والله لو أن كل وزير أو وكيل أو محافظ أو نائب... يترك مكتبه الفاخر، وسكرتيراته الجميﻻت... ويختلط بالناس لاستطاع أن يحل الكثير من المشاكل!!
فجمال الجسم يفنى، مثلما تفنى الزهور، وجمال النفس يبقى، زاهرًا مرّ الدهور.
كان مجلسه يغص بالزوار في رمضان وكان فخوراً... فقد منصبه الحكومي مررت عليه بعدها وفي رمضان كان فقط أبناؤه وإخوانه اتعظوا...البحرين.
واذا نجحنا ننتقل للخطوة الثانية، تقديم خدمات مميزة ذات جودة عالية خصوصا للمختلف في الرأي، مهب علشان سواد عيونه وانما لنشر ثقافة الاختلاف.
لإرسال تغريداتكم: twitter@alwasatnews.com
للطيب سعد الجزاف
يخافون يصوت البعض على سحب عضويتهم . الكرسي غالي يا الطيب . ما أكثر العبر وقلة الإعتبار