كان الحضور الجماهيري في مباراة الأمس هو الأكبر في المباريات الأربع التي لعبت بين الفريقين في المربع الذهبي، وهو ما أضفى حلاوة وإثارة على المباراة التي حبست أنفاس المشجعين في غالبية نقاط المباراة، وكما هي العادة فإن المدرج الكبير المقابل للمنصة الرئيسية غص بجماهير داركليب المتطلعة للتأهل لأول مرة للمباراة النهائية للدوري، فيما كان الحضور الأهلاوي في المدرجات المجاورة للمنصة كبيرا وهو الأعلى بالنسبة للمباريات الماضية، وخصوصا مع الأداء المرتفع للفريق الذي قد يشجعها على الحضور بكثافة في المباراة النهائية.
العدد 4267 - الثلثاء 13 مايو 2014م الموافق 14 رجب 1435هـ