وقعت إيران والکويت ست اتفاقيات للتعاون الثنائي بحضور الرئيس الايراني حسن روحاني وأمير دولة الكويت الشيخ صباح الاحمد الجابر الصباح.
وجرت مراسم التوقيع علي اتفاقيات التعاون هذه في ختام المحادثات الثنائية التي جرت بين الرئيس الايراني وامير الکويت في قصر "سعد آباد" بطهران مساء اليوم الأحد (1 يونيو / حزيران 2014) ،بحسب وكالة الانباء الايرانية(إرنا).
وتم التوقيع علي اتفاقية النقل الجوي من قبل وزير الخارجية الايراني محمد جواد ظريف ونظيره الکويتي الشيخ صباح الخالد الحمد الصباح.ووقع التعاون الجمرکي بين البلدين وزير الاقتصاد والمالية الايراني علي طيب نيا ووزير المالية الکويتي انس خالد الصالح.
فيما وقع اتفاقية التعاون الرياضي بين البلدين کل من وزير الرياضة الايراني محمود کودرزي ووزير الخارجية الکويتي الشيخ صباح الخالد الحمد الصباح.اما اتفاقية التعاون السياحي فقد وقعها مساعد رئيس الجمهورية رئيس منظمة التراث الثقافي والصناعات اليدوية والسياحة مسعود سلطاني فر ومساعد رئيس الوزراء وزير التجارة والصناعة الکويتي عبدالمحسن المدعج.ووقع الاتفاقية الخاصة بالبيئة مساعدة رئيس الجمهورية رئيسة منظمة الحفاظ علي البيئة الايرانية معصومة ابتکار ووزير النفط الکويتي علي صالح العمير.
فيما وقع الاتفاقية الامنية وزير الخارجية الايراني ونظيره الکويتي.كان أمير دولة الکويت قد وصل في وقت سابق اليوم الاحد الي طهران علي راس وفد رفيع المستوي في زيارة رسمية تستمر يومين.وتعتبر زيارة امير الکويت الي طهران والتي تستغرق يومين، زيارته الاولي للجمهورية الاسلامية الايرانية والتي تاتي تلبية لدعوة رسمية وجهها له رئيس الجمهورية الاسلامية الايرانية حسن روحاني ، بحسب (إرنا).
عجبي
لماذا لم تذهب الجماعات التي تدعي أنها تمثل الدين مثل داعش والنصرا الي نصرت الأخوان في فلسطين المحتلة
ح
محرقي بحريني إنت مسلم ؟؟؟ الإرهابين معروفين من هم . هم الذين قتلُ العزل وقطعُ الرأوس وحرقُ القرآن. وهدمُ بيوت الله وأشك أنك واحد منهم
احنا نبغي اتحاد مع ايران ضد التكفيرين
ان التعاون بين ايران والدول المجاوره له تاثير علئ استقرار المنطقه ودحر التكفيرين ك داعش والجماعات اللاسلاميه
لو تحدد احسن
تقصد الجماعات الاسلامية المتطرفة.
محرقي بحريني
أشلون يصير تعاون بين بين إيران والدول الخليجيه في دحر الارهابين وأيران تدعم أكبر حركة أرهابية وهي حزب الله
أولاً على إيران القضاء على هذا الحزب الارهابي الملوثه يدية بقتل السورين واللبنانين وأرهابهم في شتى بقاع العالم وبعد ذلك يصير تعاون في القضاء على الارهاب أي كان مصدرة