قال زعيم الحزب الإسلامي العراقي أسامة التكريتي (بعد انتخابه رئيسا للحزب) إن الصلات مع كل الأطراف السياسية العراقية ستقود خلال المرحلة المقبلة لتكوين تحالفات وطنية عراقية ضمن المشروع العراقي استعدادا للانتخابات العامة المقبلة المقررة في يناير/ كانون الثاني المقبل 2010.

- من مواليد العام 1939، في مدينة تكريت العراقية.

- أمين عام الحزب الإسلامي العراقي.

- عضو مجلس النواب العراقي الحالي.

- خريج كلية الطب، جامعة بغداد، 1963.

- حصل في العام 1972 على زمالة دراسية لإكمال دراسته العليا في بريطانيا.

- عين طبيبا في وحدات الجيش العراقي برتبة ملازم أول.

- ثم انتقل للعمل في مستشفيات بغداد والأنبار.

- أكمل دراسته العليا في جامعة لندن.

- حصل على شهادة تخصص في الأشعة التشخيصية من الكلية الملكية البريطانية، وتخرج فيها العام 1978.

- انتقل بعد نيله الدكتوراه للعمل في دولة الإمارات العربية المتحدة من العام 1978 إلى العام 1991.

- عاد بعدها إلى بريطانيا، بسبب الأحداث التي حصلت في العراق العام 1991 (بعد حرب الكويت) ومابعدها.

- توجه بعدها إلى إعادة تنظيم الحزب الإسلامي العراقي في الخارج.

- أصبح رئيسا للحزب للفترة من العام 1991 لغاية 2001.

- تم انتخابه في 24 مايو/ أيار 2009 ليكون أمين عام الحزب الإسلامي العراقي، وذلك خلفا لنائب الرئيس طارق الهاشمي.

- يتميز بعلاقات واسعة مع الكتل السياسية العراقية كونه شخصية توافقية مع مختلف الشخصيات.

- أب لخمسة أبناء (ولدان وثلاث بنات).