افتتح مجلس الأمم المتحدة الاقتصادي والاجتماعي منتدى سياسيا رفيع المستوى لمراجعة الأهداف الإنمائية للألفية ورسم الطريق لأهداف التنمية المستدامة لما بعد عام 2015.

وقال رئيس المجلس مارتن ساجديك إن هناك حاجة للتأمل في الجوانب الإيجابية للأهداف الإنمائية والدروس المستفادة.
"إن عقد منتدى قوي يعني تحقيق تقدم أسرع تجاه أهداف التنمية المستدامة، ويجب أن يعجل بالتحول باتجاه المجتمعات المنصفة والمزدهرة والجامعة بدون فقر وبمستقبل أفضل للجميع."
وشدد ساجديك على الحاجة إلى رؤية واضحة موحدة، والأخذ بعين الاعتبار النطاق الواسع من القضايا التي تدمج الأبعاد الاجتماعية والاقتصادية والبيئية في التنمية المستدامة.
يشارك في المنتدى، الذي يستمر لمدة أسبوعين، أكثر من خمسمائة شخص من بينهم وزراء ورؤساء بلديات وأعضاء في البرلمانات.