دعا رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي في اتصال هاتفي بينهما اليوم الثلثاء (8 يوليو / تموز 2014) الى توسيع التعاون بما يعزز "العلاقة التكاملية" بين البلدين، شاكرا اياه على موقفه الرافض لتقسيم العراق.
وذكر بيان صادر عن رئاسة الوزراء العراقية ان المالكي اكد للسيسي في الاتصال الهاتفي "على ضرورة توسيع آفاق التعاون بين البلدين بما يعزز العلاقة التكاملية بينهما"، مضيفا ان "تعاوننا يجب ان يستمر ويتواصل من اجل وحدة الموقف والتنسيق بين بلدينا".
وشكر المالكي، بحسب البيان، السيسي على "موقف مصر الداعم للعراق في مواجهته للارهاب"، وعلى موقف الرئيس المصري "في الدفاع عن وحدة العراق والتحذير من اية محاولة ترمي الى التقسيم".
وكان الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي اعتبر الاحد في لقاء في القاهرة مع رؤساء تحرير صحف مصرية وكتاب ان الاستفتاء المحتمل حول استقلال اقليم كردستان العراق الذي يتمتع بحكم ذاتي "كارثي"، وحذر من تقسيم العراق، بحسب ما ذكرت صحف مصرية الاثنين.
ويشهد العراق منذ نحو شهر هجوما كاسحا يشنه مسلحون متطرفون يقودهم تنظيم "الدولة الاسلامية" تمكنوا خلاله من السيطرة على مناطق واسعة من شمال وشرق وغرب العراق.
وفي اتصالهما الهاتفي، "طمأن" المالكي السيسي "على متانة الموقف الذي تخوضه القوات العراقية ضد الارهابيين"، موضحا ان "قواتنا الآن تواصل تقدمها لاستعادة السيطرة على المناطق التي خرجت عن سيطرتها وأنها عازمة على تحقيق ذلك بأسرع وقت".
ونقل البيان عن السيسي قوله انه سيوفد وزير الخارجية المصري الى بغداد "تأكيدا على متانة العلاقات الأخوية بين البلدين الشقيقين ولبحث آفاق التعاون في كل المجالات".
في موازاة ذلك، تسلم المالكي اليوم رسالة خطية من الامين العام للامم المتحدة بان كي مون نقلها اليه ممثله في العراق نيكولاي ملادينوف، بحسب ما جاء في بيان ثان صادر عن رئاسة الوزراء.
واوضح البيان ان الامين العام للامم المتحدة عبر في رسالته عن دعمه "للجهود التي تقومون بها من اجل القضاء على الخطر الكبير الذي تمثله جماعة +الدولة الإسلامية+"، داعيا الى "الحفاظ على وحدة العراق"، ومحذرا "من اية محاولة تستهدف ذلك".
ويش لك بالعرب يامالكي؟
لو تكون ليك علاقات مع دول غير عربية اصلح ليك من الدول العربية الي تتامر على العراق ليل نهار فما دمت شيعيا فلا تترجى احد يوقف وياك من الدول العربية علاوة على ذلك مو بس مايوقفون اياك بل يصدرون الارهاب الى العراق لان يبون الحكم دائما في ايدهم من عهد الرسول الى الحين وهم ماسكين ومشبثين بالكراسي ويتوارثون الحكم اب عن جد حلو بارد وحكمهم شرعي.شيعي يترشح وينتخبونه لولايتين او ثلاث يصير عدهم طائفي ويقصي اهل السنة بينما الشيعة يمارس ضدهم التمييز والاقصاء هذي موطائفية سود الله هذه وجوه
موفقين
بتوفيق الله ابو إسراء
الرجال جن جنونة
المالكي جن جنونة وخاف علي الكرسي وراح يدور علي من يعيد لة الكرسي الان حط رحالة علي مصر حتي ينقدونة الرجال كافية لة الدي فية الاخوان مومخلينة ينام ويفكر في روحة بعد زيادة المحروقات عليهم وانت متفرغ تبي ينقدك انت طايح طايح مافية رجعة العراقيين مصممين هالمرة باسقاطك مافي الاتدور علي الجن يسون لك حجاب حتي ينقدك ههههههههههههههههههههههه