أدانت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الايرانية مرضية افخم بشدة الاعتداءات "الوحشية الصهيونية" علي قطاع غزة.
وقالت افخم في بيان اصدرته مساء اليوم الثلثاء (8 يوليو/ تموز 2014)"يمر اکثر من اسبوعين علي الاعتداءات الوحشية وقتل الفلسطينيين الابرياء بذريعة واهية وهي اختطاف ثلاثة مستوطنين للكيان الصهيوني" بحسب وكالة الانباء الايرانية (إرنا) .
واضافت " استشهاد الفتي الفلسطيني في القدس الذي يعيد الي الاذهان تکرار جرائم الارهابيين في سورية والعراق دليل علي عجز الکيان الصهيوني امام مقاومة وصمود الشعب الفلسطيني البطل" .
واشادت افخم بالمعنويات المتسمة بالمقاومة لاهالي قطاع غزة في الدفاع والصمود امام هذه الاعمال "الوحشية" مطالبة الدول الاسلامية والعربية والمؤسسات الداعمة لحقوق الانسان بدعم قرار الفلسطينيين في متابعة هذه الجرائم في المؤسسات القانونية والدولية بما فيها محكمة الجنايات الدولية وان تبدي ردا عاجلا وفاعلا امام الجرائم والاعمال المعادية للانسانية التي يقوم بها "الکيان الصهيوني" .
كان الجيش الإسرائيلي قد اعلن عن شن عملية عسكرية أطلق عليها اسم "الجرف الصامد" ضد قطاع غزة وذلك ردا على الهجمات الصاروخية من القطاع باتجاه اسرائيل .
وهذه أول عملية عسكرية تشنها إسرائيل على قطاع غزة منذ إعلان اتفاق لوقف إطلاق النار مع الفصائل الفلسطينية بوساطة مصرية في تشرين ثان/نوفمبر 2012.وأنهى الاتفاق حينها عملية عسكرية شنتها إسرائيل على قطاع غزة استمرت في حينها لثمانية أيام وأسفرت عن مقتل 184 فلسطينيا، مقابل 6 إسرائيليين جراء إطلاق مئات الصواريخ من القطاع تجاه إسرائيل.
ايران تدين الاعتداءات
ايران تدين الاعتداءت على شعب فلسطينى و لكن لم تدين بشار اليه قتل اكثر من 200000 سورى خلال 3 سنوات و المالكى الذى قتل و سجن ملاين من السنة فى العراق هل قتلت اسرائيل خلال احتلالها لفلسطين60 سنة اكثر مما فعل بشار و المالكى ايران لا تدينهم لانهم من نفس الطائفتها و هى دولة عنصرية و لكن لو هم كانو من السنة لقيمة القيامة مثل ما فعلت مع صدام حسين بالمناسبة نحن لا نرضى على شعب فلسطين من اى اعتداء و لكن ايران آخر من تتكلم عن الادانة و هى بهذة اللعبة تريد كسب عواطف و لكن لعبتها اصبحت مكشوفة للجميع
احتيال وخبث
خلونا نشوف مراجلكم ... ابعثو ...........في لبنان لمساندة الفلسطينيين وبيت المقدس ثالث الحرمين وإلا بس على السنه. في العراق ثم ضرب المراقد على يد الأمريكان وانتهكت الأعراض ولم تحرك مرجعياتكم والآن تمثلون حبكم للفلسطينيين. عليكم من الله ما تستحقون يا بني صفيون.