أبلغ سفير العراق لدى الأمم المتحدة المنظمة الدولية بأن حكومة بلاده فقدت السيطرة على منشأة سابقة للأسلحة الكيماوية لصالح "مجموعات إرهابية مسلحة" وانها غير قادرة على الوفاء بالتزاماتها الدولية لتدمير المواد السامة هناك.
وقال السفير محمد علي الحكيم في رسالة للامين العام للأمم المتحدة بان جي مون أعلن عنها اليوم الثلثاء (8 يوليو/ تموز 2014) إن منشأة المثنى شمالي بغداد سقطت في 11 يونيو حزيران. وأضاف أن بقايا برنامج سابق للأسلحة الكيماوية موجودة في غرفتين محصنتين تحت الأرض هناك.
وكتب الحكيم في الرسالة المؤرخة في 30 يونيو حزيران "رصدت إدارة المشروع في فجر الثلاثاء 12 يونيو 2014 من خلال كاميرات المراقبة نهب بعض معدات وأجهزة المشروع قبل ان يعطل الارهابيون نظام المراقبة."
ويقود تنظيم الدولة الإسلامية مجموعة من المسلحين الذين استولوا على مساحات كبيرة من سوريا والعراق. وكان التنظيم يطلق على نفسه حتى وقت قريب اسم الدولة الإسلامية في العراق والشام.
وقال الحكيم "تطلب حكومة العراق من الدول الأعضاء بالامم المتحدة ان تتفهم عجز العراق الحالي عن الوفاء بالتزاماته لتدمير الأسلحة الكيماوية بسبب تدهور الوضع الامني."
وأضاف الحكيم أن العراق سيستأنف التزاماته عندما يتحسن الوضع الأمني ويستعيد السيطرة على المنشأة.
وقال المتحدث باسم وزارة الدفاع الأمريكية الاميرال جون كيربي الشهر الماضي إنه على قدر علم الولايات المتحدة فإنه "مهما كانت المادة الموجودة هناك فانها قديمة جدا وليس من المرجح أن يتسنى الوصول اليها أو استخدامها ضد اي شخص الان."
وأضاف كيربي "لا ننظر إلى هذا الموقع وما يحتويه على انه قضية كبيرة في هذه المرحلة... حتى لو تمكنوا من الوصول إلى المواد فإنها على الأرجح ستكون مصدر تهديد لهم اكثر من أي أحد آخر."
ياالمالكى
ياالمالكى العب غيرها تبى امم الاتحدة تتدخل لانقاذك يعنى معقولة من سنة 2003 الى 2014 ما تم تدمير كل الكيماوى ان كان وجد فى العراق حسب علمنه لا يوجد اى كيماوى فى العراق يالمالكى انت طايح يعنى طايح مهما سويت ما فى فائدة لعبة مكشوفة
أيها العالم اتحدوا
نعم لقد استولوا على المنشآت الكيماوية ويريدون قتل الشيعة في العالم نعم هذا هدفهم
الهروب من الاستحقاق
ادا اردت الاستقرار للعراق اعترف بالاخطاء واولها الابتعاد عن الطائفية التي تمارسها واعادة الجيش السابق الدي قمت بحلة بامر من سيدك بريمر الامريكي الدي اتيت معة اعادة الموظفين الدين فصلتهم علي هوية الانتماء لماسمي بالبعث فاوض المعارضة بالطرق السلمية لربما يكون هناك امل في انقاد العراق لان الحل من الداخل وليس من الخارج كماحدث عام 2003 والامم المتحدة لوتفيد ماصارت مشكلة فلسطين 60 عام دون حل علي الرغم القضية واضحة اغتصاب ارض من اهلها الشرعيين
برافوا
حلوة ملعوبه صح .