سيشهد الموسم المقبل لدوري الدرجة الثانية تغييرا شاملا في هوية المدربين للأندية عدا ناديين هما الاتفاق والاتحاد، إذ سيواصل جاسم محمد مهمته مع الأول، وسلمان إبراهيم مع الثاني، ويعيش الفريقان استقرارا كبيرا على هذا الصعيد إلى جانب أن الاتحاد يكاد يكون مستقرا على صعيد اللاعبين بمن فيهم الأجانب والمحترفون.

ومن المتوقع أن ينعكس الاستقرار الذي يعيشه الاتحاد على إمكانية دخوله في المنافسة بقوة من بداية الموسم ومزاحمة باقي الأندية، أما الاتفاق فإن الاستقرار الفني يقابله عدم استقرار على صعيد اللاعبين إلا في حال عمدت واجتهدت الإدارة الاتفاقية على إعادة بعض اللاعبين الذين افتقدهم الفريق في الموسم الماضي.