صدرت توجيهات رسمية في السعودية لخطباء المساجد بالدعاء على الدولة الإسلامية «داعش سابقاً»، واعتباره فرقة ضالة وفرعاً لتنظيم «القاعدة» الذي يعتمد التكفير والإرهاب منهجاً.
وقالت صحيفة «الحياة» اللندنية أمس (الأحد) إن وزير الشئون الإسلامية والأوقاف والدعوة والإرشاد السعودي صالح بن عبدالعزيز آل الشيخ أبلغ، خلال الأسابيع الماضية، جميع أفرع الوزارة في المناطق باعتماد «داعش ضمن الفرق التي يجب على خطباء المساجد تحذير الناس من خطرها على العقيدة والمنهج الإسلامي المستقيم». وأوضح آل الشيخ، بحسب خطاب رسمي أن على الخطباء أن يُبيِّنوا خطر ما يسمى «القاعدة»، وما تفرع عنه من فرق ضالة، مثل «داعش» وغيره من الفرق الضالة المعادية التي تتعاون مع أعداء أهل السنة والجماعة لقتل أهل السنة وإضعافهم، داعياً إلى الاستدلال على ضلال هذه الفرق بما يناسب من القرآن الكريم والسنة، وأن يبينوا شناعة جريمتهم وحرمة الدماء المعصومة، وإخلالهم بالأمن، وتحذير الناس منهم ومن فكرهم الإرهابي والتكفيري وخطره على العقيدة وأمن الوطن.
العدد 4356 - الأحد 10 أغسطس 2014م الموافق 14 شوال 1435هـ
يجب تجريم التنظيم رسميا
في الوقت الذي نرى فيه تجريم حزب الله ووضعه في خانة الإرهاب وهو الذي وقف في وجه المحتلين الصهاينة لا نرى اي اجتماع رسمي لتجريم تنظيم داعش وكأن الامر مقصود وهناك غايات في النفوس الصامتة عن الحق..تركيا تفتح الحدود لعبور تتار القرن الواحد والعشرين الى البلدان العربية ليعيثو فسادا فيها وغير ذلك تمنح للمجرمين لاستخدام أراضيها للتدريبات على القتال ولا احد يتكلم عن ذلك ومازالت تركيا تطمح في الانضمام للاتحاد الأوربي الذي لن يقبل مثل هذه التصرفات..
زائر
خلهم يوقفون الدعم المالي لهم أولاً وبل كذب على عامة الناس لولا اموال النفظ ما استطاعت داعش او غيرها من الإرهابيين إطلاق رصاصة واحدة على بريء