انتقل إلى رحمة الله تعالى علي عبد الرضا الحايكي (أبو عبد الله)، وسيتم مواراة جثمانه الثرى اليوم الأربعاء ليلة الخميس (3 سبتمبر / أيلول 2014) من مقبرة المحرق بعد صلاة العشائين، تقبل التعازي في مأتم الحاج علي بن أحمد الحايكي بفريج الحياك بالمحرق .
والد الجميع .. حبيب الجميع
لقد فقدنا بك النقاء والطيبة والحنان والبساطة ومحبة الناس
نحن كنا العميان وأنت كُنتَ البصير
فالبصيرة بصيرة القلب والعقل والروح وشملتها أنت
عرفنا عنك كل جميل وبفقدك فقدنا الكثير
لا أتخيل أن أمر على "دكانك" بعد اليوم وهو مغلق
كسرت قلوب صغارنا قبل كبارنا
وشبابنا قبل كهولنا
بقدر ما يوجعني قلبي لكتابتها :
( لرحمة الله حبيبنا وفي عينيّ ربٍّ رؤوف رحيم )
رحمك الله يا صاحب القلب الأبيض الطاهر.. يامن علمتنا مكارم الأخلاق.. حشرك الله مع من كنت تزرع في قلوبنا منذ الصغر حبهم وتعلمنا منزلهم.. رحمك الله يا من كنت اب لجميع ابناء فريج الحياج
الله يرحمه بوعبدالله
رغم فقده البصر
الا انه كانت لديه بصيرة في دينه ودنياه
لا انساه عندما اغيب عنه بالشهور فاراه ويعرفني من نبرة صوتي رغم محاولتي خداعه
رحم الله من قرأ له سورة الفاتحة
محرقية
والد الجميع .. حبيب الجميع
لقد فقدنا بك النقاء والطيبة والحنان والبساطة ومحبة الناس
نحن كنا العميان وأنت كُنتَ البصير
فالبصيرة بصيرة القلب والعقل والروح وشملتها أنت
عرفنا عنك كل جميل وبفقدك فقدنا الكثير
لا أتخيل أن أمر على "دكانك" بعد اليوم وهو مغلق
كسرت قلوب صغارنا قبل كبارنا
وشبابنا قبل كهولنا
بقدر ما يوجعني قلبي لكتابتها :
( لرحمة الله حبيبنا وفي عينيّ ربٍّ رؤوف رحيم )
إلى جنان الخلد
رحمك الله يا صاحب القلب الأبيض الطاهر.. يامن علمتنا مكارم الأخلاق.. حشرك الله مع من كنت تزرع في قلوبنا منذ الصغر حبهم وتعلمنا منزلهم.. رحمك الله يا من كنت اب لجميع ابناء فريج الحياج
الى جنان الخلد
رحمك الله
الى جنان الخلد
طيب الله ثراك يا أبا عبدالله
الى جنان الخلد
عموم عائلة السيدهاشم السيدعلي تعزي عائلة الحايكي بفقد الاب الحنون داعين المولى ان يحشره في جنان الخلد مع آل البيت الاطهار
الله يرحمه
الله يرحمه بوعبدالله
رغم فقده البصر
الا انه كانت لديه بصيرة في دينه ودنياه
لا انساه عندما اغيب عنه بالشهور فاراه ويعرفني من نبرة صوتي رغم محاولتي خداعه
رحم الله من قرأ له سورة الفاتحة
اللّه يرحمه
رحمة اللّه عليه بوعبدالله..الجنة ونعيمها ان شا الله
بقاء الله
الله يرحمه بواسع رحمته