اكدت ايران السبت (13 سبتمبر / أيلول 2014) انها لا ترغب في اي حال في المشاركة في المؤتمر الدولي المقرر الاثنين في باريس لتنظيم عمليات التصدي لمقاتلي "داعش"، علما بانه لم توجه اليها دعوة لحضوره.
وقال نائب وزير الخارجية الايراني حسين امير عبد اللهيان كما نقل عنه موقع التلفزيون الرسمي ان "المشاركة في مؤتمر مسرحية وانتقائي لمكافحة الارهاب في باريس لا تهمنا".
واضاف "ما يهم ايران هو مكافحة فعلية وليس انتقائية للارهاب في المنطقة والعالم. سنواصل دعمنا القوي للعراق وسوريا في مكافحتهما للارهاب".
واعلن المسئولون الاميركيون رفضهم لمشاركة ايران في التحالف الدولي ضد "داعش" التي استولت على مناطق واسعة في سوريا والعراق.
وانتقد العديد من المسئولين الايرانيين مكونات هذا التحالف الذي شكلته الولايات المتحدة.
واعتبر امين سر المجلس الاعلى للامن القومي الايراني علي شمخاني ان "اقامة تحالف مناهض للارهاب من جانب الولايات المتحدة مع دول هي الداعم الرئيسي للارهابيين هو امر مشبوه"، في اشارة إلى السعودية وقطر.
بدوره حذر رئيس مجلس الشورى الايراني علي لاريجاني من التدخل العسكري الاميركي في سوريا حليفة ايران.
وقال لاريجاني في تصريح نقلته وكالة الانباء الطالبية (ايسنا) ان "الولايات المتحدة تلعب بالنار في المنطقة وعليها ان تدرك انه لا يمكنها مهاجمة سوريا بحجة محاربة داعش".
وتدعم ايران، الدولة الشيعية القوية في المنطقة، حكومتي سوريا والعراق وكذلك اكراد العراق في قتالهم للاسلاميين السنة المتطرفين.
مشكلة
إلى زائر 1 و 2 ....يعني للحين ما تعرفون أن أمريكا وإسرائيل وبريطانيا خبثاء شياطين ...ليس دفاعاً عن إيران ...فهل تستطيعون أن تاتوا بدليل واحد أن إيران قتلت أطفال أو مذنيين. ..أم تسمون مقتل هؤلاء الإرهابيين من الدواعش والنصرة أبرياء ....شغلوا مخوخكم عاد اليهود سنين وهي اذمر فينه كشعب اسلامية وخلقوا فتنة ماليها نهاية واحنه الخسرانين
بلشه
ههههههه يقولون لج مافي دعوة لج للاجتماع بسبب قتلج الابرياء في سوريا ... وتقولين الحين ماتبين تشاركين ههههه ومن قال لج يبونج تشاركين ههههه صج بلشه وياهم ذيلين .
تصر ايران بحماقات
حكامها الا ان تكون جزءا من المشكلة التي تتفاقم يوما بعد يوم في العراق و سوريا فهي بدلا من ان تكون عاملا فعالا لحل تلك المشكلة ابت الا ان تكون عاملا مساعدا للارهاب بصورة مباشرة او غير مباشرة !! بحجج واعذار واهية و سخيفة و لا نقول الا . لا حول و لا قوة الا بالله العلي العظيم ,
علي جاسب . البصرة